في القطار عباس الشاب الصعيدي الخام يفقد عذريته بفضل كسي الجزء الثاني
أومأ لي عباس وكانه في حلم وأنا سادرة في غييّ معه فشرعت افكك أزرار بلوزتي فكانت عيناه تتسع وتتسع وتتسع وتكادان تقفزان من محجريهما! حتى شفتاه افترقتا عن بعضهما من هول الانتظار! كنت ألعب بأعصاب عباس الشاب الصعيدي الخام بلا ريب الذي على وشك أن يفقد عذريته . سالته:” أنت كويس؟” فأومأ بالإيجاب وعيناه لم … إقرأ المزيد