أمه الشرموطة في قبضة الشهوة الجنسية تنتفض مع عشيقها المدرس
كان يرتاب في سلوكها. كان بلحظها بعين الشك المرير. كانت عنده هواجس لا ينفيها ولا يثبتها. حتى رآها في قبضة الشهوة الجنسية تنتفض مع عشيقها المدرس وتنتشي! لم تكن تلك أخته ولا زوجته ولا عشيقته بل أمه الشرموطة صاحبة الشخصية الجبارة التي تامر وتنهي في البيت. ليس لزوجها سطوتها ولا كلمته مطاعة مثل كلمتها! الا … إقرأ المزيد