كيف ناكني و جعل طيزي تحب الزب و من يومها صرت شاذ
لن انسى كيف ناكني و جعل طيزي تحب الزب لما فتح طيزي بزبه الكبير جدا و من يومها صرت شاذ و كلما دخل الزب في طيزي اهيج اكثر و اشعر برغبة ممارسة الجنس و قد كان توّاقاً لمؤخرتي التي ابت ان تفارق خياله… قالها هو بعظمة لسانه وهو يعانقني في غرفته التي تقع في احدى … إقرأ المزيد