لقائنا بعد الكلية حول صديقتي إلى عشيقتي في السرير إلى الأبد
أهلاً بالجميع، أنا ماهر وأبلغ من العمر الحادية والثلاثين وأعلم كمدير في شركة توظيف. ولندخل إلى القصة التي حدثت بعد الكلية. لكن البطلة في هذه القصة كانت زميلتي في الكلية. أنا كنت أكمل دراستي العليا في الكلية. وخلال الأسبوع الأول قالبت فتاة كان يحبها الجميع لإنها كانت تبدو مثل عروسة لعبة. قصيرة ورفيعة وبيضاء وبشخصية … إقرأ المزيد