زوجي و حماي يغزوان كسي الصغير
أهلاً بالجميع، هذا القصة الجنسية عني وكيف تلونت حياتي، وكيف أمتلاأ كسي بالرضا التام. نجحت في إمتحاني النهائي في عامي الحادي والعشرين وكنت أخطط أن أكمل دراساتي العليا. لكن فجأة في أحد الأيام جائنا بعض الضيوف لكي يروني لأبنهم. وفي ثقافتنا جواز الصالونات منتشر. قابلت الشاب وكان لقاء رسمي وأختاروني. كنت مصدومة وأشعر بالخوف الشديد … إقرأ المزيد