أذوق اللذة و الشهوة الحارقة مع صاحبتي الخبرة في غرفة نومها
ما زالت أتذكر ذلك اليوم الذي انتشيت فيه كما لم أنتشي من قبل يوم رحت أذوق اللذة و الشهوة الحارقة مع صاحبتي الخبرة في غرفة نومها وهي تجريني لطريقها ذلك المعبد بالمتعة الجنسية بين الإناث وبعضهن البعض. كنت حينها في السادسة عشرة من عمري وكنت من أكفا بنات فصلي بل مدرستي.كنت فتاة فكاهية ضحوكة جميلة … إقرأ المزيد