أخت طليقتي الأرملة وابنتها العذراء في بيتي ترضع قضيبي الجزء الثالث
بدت لي ساعتها في هيكلها كتماثيل النساء اليونان المنحوتة. ببطء رحت انقلب إلى الجانب اﻵخر فراحت عيناي تلمحان منطقة عانتها وهي مغطاة بقليل من الشعر الأصفر. أخذت للحظة وتذكرت أنني اعرف أني هنا ليست كذلك لأنها سوداء الشعر! هنا أدركت أنها ليست الأرملة أخت طليقتي هنا بل ابنتها نادين العذراء! اندفع الدم إلى عروقي وأحسست … إقرأ المزيد