طيزه جعلتني شاذ اميل الى الشباب و هذه قصتي كيف نكت ابن خالتي المنيوك – الجزء 2
و لما خلعت له بنطلونه انبهرت الى درجة ان طيزه جعلتني شاذ حيث كانت بيضاء كانها حليب و ناعمة و لا تختلف عن طيز الانثى في شيء فهي ليست مثل مؤخرتي السمراء المشعرة و ازداد نبض قلبي اكثر لما لمستها على الفتحة و سهيل علم اني سانيكه لا محالة . و كانت مقاومته محتشمة جدا … إقرأ المزيد