ذب أخي يتحرش بي في فراشي حتى ألهب كسي وطيزي الجزء الثاني
ها هو أخي معتز يقترب ويقترب من فراشي على أطراف أصابعه ويحملق في وجهي ليطمأن أنائمة انا أم لا. كنت كالمعتاد مستلقية على ظهري أتصنع النوم وقلبي يدق وأنا في وضع خطير! في وضع أن يعتليني اخي! ويجثم بصدره فوقي! حتى ساقاي كانا متباعدين وكأنّ ما بينهما يرحب بأخي، أو بالأحرى ذب أخي وهو يتحرش … إقرأ المزيد