لذة نيك الملفاية جارتي الساخنة الممحونة
كان الجو خالياً لنا تلك المرة أو هي أخلت بيتها لي ولها خصيصاً فاستمتعنا معاً بكل لحظة. فانا نكتها مرتين وذبنا في بعضنا كما يذوب السكر في المياه وكنا ندلك أجسام بعضنا بصورة متواصلة طوال اليوم ونسب بعضنا بعضاً بأقذر الألفاظ الجنسية فنزيد شبقا على شبق. الحقيقة اننا كنا نتلهف على انقضاء الأيام للالتقاء مجدداً … إقرأ المزيد