مؤخرته الجميلة اغرتني و سخنتني و لم اهدا حتى ادخلت فيها زبي

اسمي سامي و صديقي اسمه عماد و مؤخرته الجميلة اغرتني جدا في ذلك اليوم الذي جائني للمنزل حتى نراجع دروسنا الجماعية … كنت انظر