شهوة الجنس التي لا تقاوم ومتعة اﻵهات في حضن صاحب العمل الجزء الثاني
في تلك اللحظة التي نهضت فيها معتدلة وكذلك صاحب العمل فاعتذر أحسست أيضاً بحاجتي إلى الأمان والإحساس بالحنان الضائع فأسندت رأسي على كتفه تعبيراً عن امتناني وراحت الكلمات تطفر من لساني:” لا ولا حاجة خالص… انا أشكرك على اهتمامك بس انت فاجأتني” ليحتضنني صاحب العمل الخمسيني بكلتا يديه ثم يرفع رأسي من فوق صدره ثم … إقرأ المزيد