الشهوة القاتلة ونار الجنس المحرقة الجزء الثاني
تقدمنا إلى بوابة ألإسكندرية والغيوم تملأ السماء وتوجهت بها كما قالت إلى كليوباترا حيث مسكنها. كنت أود بالطبع أن أصعد معها كما دعتني غلا انني لم اشأ أن أبدو خفيفاً متعجلاً فاكتفيت بشكراً وبأن قبلت راحة يدي ونفخت فيها وأشرت بها إليها لتبتسم وتفعل نفس الشيئ وتقول:” شكراً عادل… مش هانسى الواجب ده… “. وصعدت … إقرأ المزيد