حماتي الثلاثينية ومتعة نيك المحارم
أنا أتجوزت بنت غاية في الحسن والجمال، وكان عندها حوالي 18 سنة، وكانت البنت البكرية في العيلة، وكانت حماتي ما تنقصش عن بنتها في الحلاوة والجمال والدلال، وكان عمرها كمان صغير، ولو شوفتهم مع بعض هتقول دي أختها ومش ممكن تفكر إنها أمها أبداً. وكان سني حماتي ما يعديش الخمس والتلاتين سنة. المهم ما أطولش … إقرأ المزيد