ولاء الحسناء ونار الرغبة و السكس الممحون الجزء الثاني
ابتسمت ولاء الحسناء ابتسامة الأسد إذ مقبل على افتراس فريسته: متحاولش يا رامي .. يالا أقفلها …” لتديرني ظهرها! لم ألبث أن أرفع كفي حتى استدارت ولاء الساخنة وواجهتني وكأنما لتشعل نار الرغبة التي ما خمدت وتؤجج رغبة السكس الممحون معها : خلاص انا ممكن اتعامل …. شكراً..” وضحكت وصعدت سيارتي لاوصلها بقرب بيتها. شيعتها … إقرأ المزيد