أعشق مؤخرة جارتي الساكنة الجديدة وشهوة لم تكتمل
ذات يوم كنت أعد بحثاً على الأنترنت لأقدمه للدكتور في كليتي كلية التربية جامعة الفيوم و كنت في الفرقة الأولى. أحسست أن عيني قد أرهقتا بفعل النظر المتواصل في شاشة جهاز الكمبيوتر فقمت أطلب الراحة وغادرت مكتبي في غرفتي في شقتي- لان البيت بيتنا وأنا لي شقة لي فيه في الطابق الرابع- وهرعت للبلكونة أنظر … إقرأ المزيد