الأستاذ يشرمطني و يخليني شرموطة كبيرة
ماما كانت عمالة تناديني و صوتها خافت كانها بتنادي عليا من ورا سرداب في نفس الوقت اللي كنت فيه باصارع عشان أفك قيودي المصنوعة من الجلد و حتى مكنتش قادرة أشوف أيديا من الضلمة اللي انا فيها. بالعافية كنت باسمع خطوات أستاذي وهو بيلف حواليا بعد أما كتفني و شل حركتي و عصب عينيا و … إقرأ المزيد