الجارة المطلقة

نسيب مدام ناريمان في صباحيتها بين أحضان راجل الأمن محمود و نروح لأسخن مطلقة شقراء كرباج طلقة و نشوفها وهي تسعد في عمارة السعادة و تلاقي اللي مكنتش لاقياه في بيت جوزها أو طليقها! كمان نروح لساكن من سكان عمارة السعادة اسمه وليد 23 سنة شاب وحيد أمه والده متوفي و والدته 45 عام مديرة … إقرأ المزيد

عاد فوزي إلى بيته ليلقى , كالعادة, زوجته قد نامت! استلقى إلى جانبها كالغريب أو كأخ و أخته بجواره! هو لم يعد يحسها كما قبل الإنجاب؛ لم يعد يستشعرها كشريك في العلاقة الجنسية الممتعة الحميمة! هي فقط مصدر لنزف موارده المالية و ظباخ يطهي الطعام و يهتم بأطفاله! فقط كل ما تعمله زوجته كان يمكن … إقرأ المزيد

قال نادر بنظرة أكثر استغراباً لفوزي متابعاً تفاصيل حكايته مع الجارة الأرملة المحرومة: متبصليش كدا! أيوة…زي ما بقلك كدا في شقة مفروشة…كانت تجنن أوي بقمص نومها الأحمر….عارف يا فوزي..عوضتني عن حرمان السنين اللي فاتوا…الكسل العاطفي اللي عند مراتي ..دا غير الكسل في العلاقة الجنسية اللي كانت مدمرة…شغلنا موسيقى سلو وضمتها ليا..وهي كمان ضمتني ليها وهي … إقرأ المزيد

سنرى في تلك القصة العلاقة الجنسية خارج العلاقة الزوجية مع الجارة المطلق و الأرملة التعبانة. الجارة المطلقة من نصيب صاحبنا فوزي و الأرملة المحرومة من نصيب صديقه نادر. فوزي شاب مصري يعمل محاسباً ثلاثيني, متزوج, حياته مستقرة, لا ينقصها الرومانسية ولكن ينقصها الكثير من اللذة الحسية. امرأته ليلى , متعلمة و جميلة اختارها بنفسه ست … إقرأ المزيد