ناكني الحارس و مارس علي اللواط في ذلك المساء الساخن جدا
لما اتذكر كيف ناكني الحارس اشعر بشعور غريب جدا فيه نوع من الحسرة و نوع من المتعة فانا كنت ادرس هناك في الثانوية و كنت شاب جميل و ناعم جدا حتى ان علامات البلوغ لم تكن قد بدت في وجهي و حتى زبي لم يكن قد نبت فيه الشعر . و كثيرا ما كنت اتعرض … إقرأ المزيد