رجل ممحون ينتظر سفر زوجته بفارغ الصبر ليبقى وحده مع الخادمة الجميلة التي كانت تسحره بمفان جسمها و كان نظره دائما يكون علي مؤخرتها و بزازها بينما تنظف الارض و كانت لذته في الحياة ان يأمرها ان تمسح الارض امامه يبقى يشاهدها حتى ينتصب زبه بقوة فيذهب بسرعة الى الحمام و يستمني و هو يتخيل ان زيه بداخلها و ينيكها , و في اليوم الذي سافرت زوجته و تصبح في المنزل لوحده استغل انشغالها بتنظيف الاواني ليعانقها من الخلف و جعلها تشعر بقضيبه المنتصب على مؤخرتها لما مرره عليها و هي من مفاجئتها ادارت جسمها في حضنه و لم يعطها فرصة و وضع شفتيه على شفتيها و قبلها حتى كانت تتنفس بصوت مرتفع و خصوصا لما وضع يديه على صدرها و عصرها بخفة , كان يشعر بالدم يترحك في كل جسمه و بالصبط في قضيبه لما توقف عن تقبيلها و قال لها الان اريدك ان تكوني فتاة مطيعة و امسكي قضيبي بين يدك و ادعكيه لي حتى اقول لك ان تتوقفي و بالرغم من خجلها و احمرار خديها نفذت طلب سيدها الذي ما ان دعكت له قضيبه حتى صار يصرخ بصوت كل رجولة و متعة جعلها تشعر بانوثتها و اصبحت تريد ان تعمل له كل ما يريد فقط تريده ان لا يتوقف عن لمس جسمها الذي كان يشتعل لنار الرغبة و خصوصا كسها الذي لم تتصور ان يألمها من قوم الرغبة بهذا الشكل , و لما سمعته يأمرها ان تضع في فمها كانت متررددة لهذا ساعدها و اخبرها ماذا تفعل بالضبط ( دخليه بين شفتيك .. مصيني ببطأ نعم نعم و الان الحسي خصيتاي اااه ارضعيني اااه اااه ) و كانت مبسوطة ان طريقتها في المص قد ابدعكته و لانها لم تسمعه و لا مرة يصره بمصل هذا الشكل و هو ينيك زوجته جعلها تشعر بقوتها لما انتت من اعطاء زهب كل انتباهها بفمها حملها بين يديه و ذهب بها الى غرفة نومه و وقفها وسط الغرفة ليقلع ملابسها قطعة قطعة حتى تعرت و بعدها مددها فوق سريره و مسك بثديها بيده و اخرج بسانه و لعقها بحركات دائرية ثم دخل حلمتها في فمه و مصها حتى سمع تغنيجاتها الحارة عندها اعطى تفس الانتباه لحلمتها الاخر و نزل يده من بطنها النحيف الى بين فخديها و لما فتح كسها وجدها حامية و مبللة بماء لزج جعل لعابه يسيل , نزل يقبل بطنها و لما وضل الى كسها رفع رجليها فوق كتفيه حتى يتمتع بمنظرها و هو مفتوحة امام تتنفس بصعوبة من محنتها و في انتظار فمه ان يلتهمها , و ما ان وضع لسانه على شفرتيها الحمراوتين حتى نسي نفسه في الذ مذاق كس نزل عليه في حياته و كان احمى و اطيب من ما كان يفكر في مخيلته و هو يستمني على منظرها طول هذه المدة و فجأ اصبحت تحرك جسمها على فمه و تصرخ باسمه بطريقة انثوية علم عندها ان قربت ان تصل الى ذروتها و لانه لم يكن انتهى منها توقف عن لحسها و لم يتركها ان تنزل و لما رأة نظرة الرغبة في وجهها امسك بقضيبه و مرره على كسها الاحمر و لما كان في مكان ثقبتها دفعه مرة واحدة حتى صرخت من الالم و شعرت بعذريتها تتفتح اكتر مع كل ثانية و هو يدخلها لمكان لم يلمسها في رجل من قبله و لما سقطت دمعة من على عينيها اقترب منها و لعق دمعتها بلسانه ثم نزل يرضع من بزازها حتى لم تعد تتألم و في اللحظة التي حرك زبه لم يعرف ماذا اتى به و لاكن لم يعد هو المتحكم في جسمه بل الرغبة الجنسية التي جعلته يتحرك بكل سرعته فيها حتى رأى ان بزازها تتحرك باغراء امام وجهه و كان هذا اسخن منظره يراه امام عينيه و فجأة اصبح يريدها كل و ان يصبح هو يرجل ينيكها في كل مكان في جسمها و ان يجعلها تصل الى لذة تصبح مدمنة على زبه هو فقذ لكي لا تترك رجل غريه ينيكها او يلمسها غيره هو فقط , اخرج زبه فجاة و قال لها ( لقد كنت فتاة مطيعة جدا و الان اريد ان تستلقي على بطنك و ترفعي لي مؤخركت البيضاء الحلوة حتى امتع عيناي و زبي بها ) و بالرغم من حركتها الخجولة كان واضح انها متحمسة لما سيفعله بها و لما كانت في الوضعية التي يتمناها انفساه ارتعفت و نبضات زبه كانت اسرع و لم يستطع ان يكون لطيف معها كما كان مع كسها دخله الى مؤخرتها و لم ينته الى صراختها التي اصبحت تغنيجات مع كل نيكة في طيزها و في اخر ثانية لما اخرج قضيبه من ثقبة مؤخرتها قذف منيه على بشرتها البيضاء
قصة السكس
قصة السكس الأولى في حياتي
ما دفعني إلى كتابة قصتي في هذا المنتدى معرفتي ان الجميع يشاركون بقصصهم، فاحببت أن أشارككم بقصة السكس الأولى في حياتي الجنسية إذ اني فتاة عاشقة الجنس واقدسه لدرجة اني من شدة هياجي دسست اصبعي في كسي وفتحت نفسي ولم انتبه الا والدم يسيل منه فوق اصبعي وقد لطخ مشافري. حتى الدورة الشهرية اتتني مبكرا … إقرأ المزيد