أنيك عاهرة البار في سيارتي و كيلوتها المبلول هدية تذكارية لي
سأحثكم اليوم عن قصتي وأنا أنيك عاهرة البار في سيارتي و قد أهدتني في النهايةكيلوتها المبلول كهدية تذكارية لي حتى لا أنساها أو أستعمله حين الحاجة. ففيما كنت اقود سيارتي إلى البار الذي اعمل به كساقي أخذ عقلي يفكر في وضعي الحالي. فانا أعزب ولم أدخل في أي علاقة جنسية حقيقة لشهور طويلة ويبدو أنا … إقرأ المزيد