أخو زميلتي يهتك عذريتي و يفتحني في السيارة الجزء الأول
لم أتصور يوماً أن الأمر بتلك البساطة و تلك النشوة! و لم يخطر ببالي بأن يهتك عذريتي أخو زميلتي الجامعية و يفتحني بعد صعودي معه السيارة خاصته لينقلني إلى حيث قاعة الأفراح الكائنة في المدينة المجاورة لقريتنا الريفية. أنا شرين اﻵن 20 عام و قصتي مع أخي زميلتي رحمة حدثت من عامين و كنت ما … إقرأ المزيد