حين حدثت قصتي مع اجمل بزاز كبيرة في العالم كنت اسكن فى شقة فى احياء القاهرة وكانت صاحبة الشقة سيدة كبيرة نسبيا لا اعرف عمرها ولكن ابنها كان فى العشرين وهى كانت تقريبا خمسين سنة لانها متزوجة وهى كبيرة المهم كانت ممتلئة وتخينة الى حد ما وكانت تمتلك صدرا وبزاز كبيرة جدا وكانت ايضا قصيرة وكنت لا ابالى بها سوى انها تاتى لتاخذ الايجار اول كل شهروفى شهر من الشهور لم تأتى فذهبت اليها لاعطيها الايجار ومن عادة الستات فى هذة المنطقة لا يلبسون الا اشياء تكاد تسترهم فهى كانت كذالك وعندما فتحت لى وجدتها لابسة جلباب حرير ضيق وقصير ورايتها تسمرت مكانى لانى لم اكن اتوقع كل هذة المؤهلات بزاز كبيرة وحلمات نافرة وزراع ملفوف وغليظ وطيز كبيرة وملفوفة هذا الى جانب بياضها الناصع فضحكت وقالت تفضل مستغرب لية قلت اصلى فاكرك كبيرة طلعتى ولا بنت العشرين فاحمر وجهها وعملت لى شاى وقمت من عندها وانا افكر فيها كثيرا لدرجة انى لم انام طوال الليل وتعبت جدا ولم اذهب للكلية وفى اليوم التالى خرجت الى الشارع كى اشترى خضار وفاكهة فرايتها فى الشارع وتكلمت معى حوالى نص ساعة وكان حوارها عن اهلى واخوتى وبلدى فقط وفى اليوم التالى ايضا قالت لى وانا فى البلكونة ان انزل واخد الطربيزة اللى عندها عندى فى الشقة واخذتها وانا انظر لطيزها وصدرها وذهبت الى الشقة وجلست وحدى وفجاة سمعت صوت الجرس فاذى هى ومعها قماش على انة مفارش جديدة للسرير والطرابيزة ودخلت وقالت انت لية مبتنظفش الشقة فاحمر وجهى خجلا فقالت ولا يهمك حنفضهالك وخلعت هدومها وبقيت فى قميص النوم وظلت تكنس وتغسل ساعة وانا اراقبها حتى انتفخ زبرى ولم اقدر على حملة ورايتها تدخل غرفة النوم وقالت تعالى شيل السرير فشلتة ورايتها تتصبب عرقا فقلت ارتاحى وعندما قلت لها ذلك مسكت ذراعها فنظرت لى نظرة فيها سكس فامسكت ذراعها الثانى فاذا بها ترتمى فى احضانى وتقول حضنك حموت واعيش معاة على طول فقمت بتقبيلها فى فمها ونمت فوقها على السرير وظللت ابوس وافرك فى بزازها الكبيرة وهى تقول قطعنى بهدلنى وخلعت عنها ملابسها وونظرت الى كسها رايتة منتوف وعلى اخرة وظللت الحس فية وكان قد غرق بماء الكس الذى كنت اول مرة اشوفة وامسك فى بطنها الكبيرة وطيزها الاكبر وهى وجهها اصبح مثل الفراولة وادخلت زبرى كلة فى كسها بعد ان رفعت رجليها الاثنين عند كتفها وظهر كسها كاملا كان وزنها عشرين كيلو فقط وادخلتة كلة ولم يبقى منة شى فشهقت وظللت اخرجة وادخلة فى هدوء وتسارعت شيئاً فشيئاًحتى احسست انها بدا صوتها يعلو فاخرجتة منها فاذا بها تاخذنى فوقها مرة اخرى فظللت انيكها بقوة حتى انزلت فيها وفى اعماق اعماق كسها كل لبنى الكثير الذى لكثرتة خرج نصة على السرير وظللت ابوس فيها بعد ذالك اكثر من نصف ساعة وهى تقول لى انت كنت فين من ثلاثين سنة وقام زبرى مرة اخرى ونمت فوقها وظللت انيكها لمدة ساعة وافرغت فيها مرة اخرى ونامت عندى بعدها ساعة وخرجت وتقول لى لاتنسى حبيبتك ارجوك وقالت لى لابد ان تاتى عندى المرة الجاى وقالت لى ان ابنها وزوجها سوف يذهبو الى البلد الارياف بلد زوجها بعد يومين وانها ستكون فى انتظارى على الساعة الثانية عشر بعد الظهر وذهبت اليها فى هذا اليوم ووجدتها متزينة مثل العروس ليلة الدخلة وعندها كل انواع الاكل مثل اكل العرايس قلت لها لماذا هذا كلة قالت انت من النهاردة جوزى واحنا لسة فى شهر العسل وفى هذا اليوم نمت عندها وكنت انيكها واقوم الى الاكل وارجع تانى انيكهاحتى اليوم التالى الى ان حان موعد الظهر فتركتها وقالت كل يوم تاتى هنا بعد الساعة التاسعة حتلاقينى مستنياك وهكذا ظللت اروح لها من التاسعة حتى الساعة الثانية عشر يعنى ساعتين نيك متواصل حتى الان الا اننى الان فى البلد وحين اشتاق اذهب اليها كل اسبوع مرة او مرتين ..