انا من عشاق نساء ذات بزاز كبيرة و مستعد للنيك معهن حتى و لو كانت كبيرة في السن و قبيحة في الوجه لاني لا اتمالك نفسي حين ارى امامي امرة لها صدر كبير و خاصة اذا كانت الحمتين كبيرتين و كثيرا ما نكت نساء دون اقناع اذا كانت نهودهن صغيرة . و في هذه القصة كنت في احد الملاهي الليلية في احدى المدن التي تبعد عن مقر سكني بحوالي خمسمائة كيلومتر و كنت دون نيك لمدة عشرة ايام كاملة فقررت ان ابحث عن امراة لها بزاز كبيرة امضي معها الليلة في السكس و المتعة الجنسية و كنت المح النساء في كل زاوية و لكن لم تعجبني اي واحدة حتى قابلتني نور و كانت فتاة في السادسة و العشرين من عمرها و هي ترتدي بودي ابيض من دون ستيان من تحته و حلمتي بزازها منتصبة و واضحة جدا جعلت زبي يكاد يطل عليها و يكلمها و اقتربت منها مباشرة و اتفقنا على السعر و لم يكن بوسعي ان ارفض عرضها رغم انها كانت تطلب مقابل كبير لكني كما قلت لا اقاوم النيك مع امراة لها بزاز كبيرة مثل بزاز نور . امسكت بيد نور و اتجهنا مباشرة الى الطابق الثاني و كان عبارة عن غرف للتاجير و كل غرفة تاجر حسب الساعة و كانت كلها مخصصة للنيك و لا يسمع منها الا صوت الاهات و غنجات النساء اللواتي ياكلن الازبار . و اول امر قمت به حين ادخلت نور الى الغرفة هو اني جلست على السرير و اخرجت زبي و طلبت منها ان ترفع البودي بطريقة بطيئة و مغرية حتى ارى احلى بزاز كبيرة و كنت متاكد اني احسنت الاختيار
و بدات نور ترفع البودي الابيض و في كل مرة تعاود ارجاعه الى مكانه قبل ان ارى حلمتي بزازها و كان ذلك الامر يزيدني شهوة و اثارة و انا تعمد فعل هذا الامر حتى ارى كامل جسمها قبل ان انيكها و حين رفعت البودي رايت بزازها و كانت حقا اجمل بزاز كبيرة اراها حيث كان حجمها كبيرا و ملتصقتين مثل الطيز و لونهما ابيض مثل الحليب و في وسط كل بزة قرص احمر مثل الكعكة و تبرز منه حلمتها الوردية التي كانت منتصبة مثل زبي و بدات نور تلعب ببزازها و انا انظر اليها و العب بزبي الذي كان منتصب بطريقة رهيبة جدا و فتحته تدمع بالمذي و طلبت منها ان تقترب و تضع بزازها على زبي كي احس بنعومتهما و دفئهما على زبي و بمجرد ان وضعت زبي بين بزازها حتى احسست بالحرارة تجتاح كامل جسمي و تهز كياني فلم اتمالك نفسي و وابتعدت عنها بسرعة الى الزاوية و بدات اقذف المني بكل قوة و هي غير مصدقة اني قذفت حتى قبل ان انيكها و اتمتع في النيك مع بزاز كبيرة مثلما اخبرتها اني احب و لكن تلك الاثارة مع الشهوة التي كنت عليها جعلاني لا اتمالك نفسي امام جمال جسد نور و حلاوة بزازها . و ارتحت بعد ذلك لمدة نصف ساعة حتى انتصب زبي من جديد و لكني طوال تلك المدة و انا ارضع من بزازها و امص حلمتها رغم اني كنت دون شهوة تقربا حتى بدات احس بالحرارة الجنسية تعود الى جسمي و انا ارضع صدرها بكل قوة و هنا طلبت منها ترضع زبي كي ينتصب جيدا استعدادا للنيك
و عدت مرة اخرى ارضع بزاز كبيرة و امصها بكل متعة و انا ادلكهما و اشكلهما بطريقة جميلة جدا و خاصة حين تلتصقان و كانت بزاز نور جد طرية و احس انهما بالونتين مملوءتين باللحم و لما وضعت زبي بينهما ارتفعت حرارته و احسست بلذة كبيرة جدا تغمرني و عند ذلك ادخلت زبي في الكس و انا محتضنها و يدي ملفوفة حول عنقها و اصبحت انيكها بكل قوة و كانت كثيرة الغنجات و التاوهات و صوتها قوي يزيدني متعة و اثارة . و رغم اني املك زب كبير ولاباس به و بحجم اكثر من ثنانية عشر سنتيمتر و عريض الا ان كس نور كان كبيرا واحسست ان زبي لم يملا اطراف كسها رغم حرارته التي كانت مثالية و انزلاقه لذلك عرضت عليها ان انيكها من طيزها و اتفقنا ان ارفع لها مقابل النيك و في تلك الشهوة التي كنت عليها لم يكن بامكاني التردد في القبول او الرفض . و قبل ان ادخل زبي في طيزها دهت فتحتها بالفازلين و ادخلت اصبعي كاملا ثم اضفت اصبعا اخر و احسست ان طيزها احلى و اضيق و كانت في كل مرة تتاوه كلما ادخلت اصابعي في طيزها الى ان قابلت زبي بفتحة طيزها و ادخلته و شعرت بمتعة تغمرني و كنت الف يدي على صدرها مستمتعا بحلاوة بزاز كبيرة و المسهما بكل حرية لان نور كانت في وضعية انحناء و بزازها متدلية و كلما هززتها في النيك كلما تحرك بزازها و انا احاول جمعهما و ضمهما في نيك جد ساخن . و رغم اني كنت ادخل زبي كاملا في طيزها الا اني كنت ابحث عن اكثر من ذلك و تمنيت لو ان زبي طوله متر حتى اراه يخرج من فمها من شدة انتشائي بالنيك مع نور و كنت احاول قدر المستطاع الا اقذف بسرعة و كلما جائتني نشوة القذف اتوقف عن تحريك زبي او اخرجه كاملا و ابقى ادلك بزاز كبيرة و المس حلمتيها
و مع بقائي على تلك الوضعية مطولا صرت اسمع صوت يشبع الضرطات كلما اخرجت زبي كاملا من فتحة الشرج و كان طيزها يمتلا بالهواء من كثرة ادخال زبي و اخراجه كاملا في كل مرة و حين احس به بدا يجف اعيد اخراجه مرة اخرى و ادهنه بالفازلين جيدا و احيانا اضيف له بصقة من فمي مباشرة فوق راس زبي ثم اكمل نييك الطيز بقوة و نور تواصل غنجاتها اهاتها الساخنة . و غمرة النيك و حلاوته وصلت الى اخر محطة و ارتفعت شهوتي و اللذة جحول راس زبي بطريقة رهيبة جدا و احترت هل اقذف داخل طيزها ام اخرج زبي و اراه بنفسي يقذف على طيزها لكني فكرت في طريقة اكثر امتاع بالنسبة لي و هي اني وضعته بين اجمل بزاز كبيرة و صرت احكه ببطئ بينهما و كان شكل بزازها و هما متجمعين مثل طيزها تماما و ما هي الا لحظة او لحظتين حتى قذف زبي اول دفقة من المني بطريقة حارة و حامية جدا تلتها باقي القطرات التي كانت تخرج بكل متعة و اللذة تكبر و الشهوة تتقلص كلما خرج المني من زبي حتى انتهت الشهوة و اصبح زبي مثل المطاط حين ارتخى و لكني بقيت اتذكر قصتي في النيك مع نور و انا اكتبها و زبي منتصب في القمة و انا اتذكر بزاز كبيرة تزين صدرها الجميل