ليس من المهم أن تعلموا أسمى ولا موقع عيادتى بالتحديد، ولكن الاهم هو أنى أخصائى جراحة تجميل خبير وشهير فى مجالى أعمل فى القاهرة الكبرى منذ عدة سنوات وقد ذاع صيتى كثيرا بين كثير ممن أجريت لهم عمليات التجميل إما بالزيادة أو الإنقاص. وأنا أقص عليكم فى السطور التالية ليست مغامرة جنسية، بل هى ذلك وأكثر من ذلك، وهو تحول الشعور من شعورى كطبيب يجمل بزاز سيدة الى رجل ينيكها ويشتهى تلك البزاز، وليتحول تجميل البزاز الى نيكة العمر والتى لم ولن أجرب مثلها فى حياتى. منذ سنة ونصف مضت، جائت الى عيادتى سيدة جميلة غاية فى الجمال رائعة فى قمة الروعة ما بين وجه أبيض حسن التقاسيم والملامح وشعر أسود حرير منسدل الى ردفيها، وردفين متناسقين مع خصرها الضيق ليبرز فردتى ردفيها متوسطي الحجم فيبدوان رائعين يشتهيهما النظر. أما بزازها وآه ثم آه من بزازها! فهما كانا سرجمالها فى نظرى وهما سر تعبها لكبرهما الزائد عن الحد. معظم الفتيات والسيدات يأتين الى لتكبير حجم بزازهن الا هذه السيدة وكان اسمها رضوى أتت الى لتخسس من حجم ثدييها الكبيرين الذين يثقلان على رقبتها كما كانت تقول. ولكن على العكس كنت أرهما مثاليين لها، وربما كنت أنظر اليها ليس نظرة الجراح الطبيب، بل نظرة الرجل الذكر العاشق لنياكة البزاز والأكساس.
جاءت لى يوم الخميس من عام ونصف تطلب منى إجراء جراحة تجميل، بل تخسيس من حجم بزازها الكبيرة ، وفى الواقع انا أذهلنى جمالها الطاغى وصوتها الرقيق وخصوصا بعدم رأيت بزازها الجميلة. وفى الحقيقة أنا لم أكن أتعامل معى رضوى كحالة من بين جميع الحالات التى تأتى للجراحة وتذهب لحال سبيلها، بل كنت أتعمل معها كأنثى والتى انتهت بى الى أجمل نيكة فى عمرى كله وانا أسميها لذلك نيكة العمر. من أول ما رأيتها ونفسى تحدثنى بمضاجعتها ونيكها وررغم أن ذلك يخالف آداب المهنة الا انى كنت معذورا امام الجسم الصحيح الخالى من الامراض وقد اثبتته التحاليل التى أجريتها عليها، وأمام الجمال المثير لشهيتى الجنسية رغم اعتيادى على الجسم الانثوى. ما حدث هو أن جسم رضوى قد أثار شهوتى أليها فثار ذبى يطلب كسها وقد احتلت لكى أنيكها ولكى يكون تجميل بزاز ونيكة العمر فى آن واحد. جائتنى ترتدى بنطالا ضيق كأنه الاستريتش وقد كاد يتهتك فوق ردفيها وفخذيه من ضيقه فأحسست بذبى يتحرك وهو الذى كان نائما منذ زمن، وترتدى بودى أبيض أبرز ثدييها كبيرى الحجم الممدودين أمامها. طلبت أليها أن تتمدد فوق سرير الفحص وأن ترينى بزازها، وأنا قدانتويت أن أنيكها ودبرت الامر لذلك. أخذت أعبث بثدييها الجميلين المستديرين وأضغط فوق حلماتها، فإذا بى أهتاج أكثر وأكثر وهى رأت انتصاب ذبى ففهمت أنى قد اشتهيتها فابتسمت. ضعطت فوقهما بشدة فتأوهت فطلبت منها الهدوء كى أفحصهما بجد. قلت لها لكى نرى مدى تأثير افراز المبيضين على افرازات غدد الثدى فلابد من حقنة ولبوس لنرى استجابتهما؛ فطلبت اليها خلع ملابسها بالكامل وان لا تتحرج لأننى طبيب جراح معالج، واعطيتها حقنة مهدئ ولبوس مخدر قوى يعمل عمله لمدة 20دقيقة أكون انا قد نكتها وفرغت منها ولا يغيب وعيها بالكامل ولكن يهيج من رغبتها الجنسية.
طلبت منها أن تنام على وجهها وأن تستدير بردفيها، لأفتح فلقتى ما بينهما لأضع اللبوس واقوم ببعبصتها بالاصبع الاخر. آهههه ….. مممممم، زامت رضوى وتأوهت لا أدرى من الالم أوالمتعة، فرأيت ماء كسها يسيل من الإستثارة، فعلمت انها زامت من اللذة، وكانت قد بدأت تسترخى تحت تأثير البوس والحقنة وذبى أنا قد انتصب واقفا. باعدت ما بين فخذيها وبدأت ألحس بظرها فإذا بها تزوم أكثر وتطلب منى إدخال ذبى فى كسها وعلمت أنها استثيرت الى اقصى حد. أرجوك يادكتور دخله بقى مش قادرة، خلص بقى. راحت تتأوه وتتمحن، فخلعت كامل ملابسى ووقفت على رأسها وهى فى نصف وعيها ممسكا بذبى أمام شفريها الغليظين وطلبت منها مص ذبى ففعلت والتقمته فى بلعومها ورحت أدخله وأخرجه حتى لامس حبالها الصوتية ونزلت على كسها الحسه وأمص بظرها المنتفخ وهى تصرخ من اللذة. أخذت أدور برأس ذبى فوق بظرها وشفريها الى أن أمسكت هى به تدفعه داخل كسها ، فعلمت انها لاتصبر على النياكة، فرحت أطعنها كعنات ليرتطم ذبى بجدار مهبلها وأشعر بحرارة كسها اللذيذ وأرى ماءها اللزج الابيض يغرق ذبى ويبلل كسها فعلمت انها جادت بشهوتها. أخرجت ذبى من كسها وهى قد علا تنهدها فطلبت منها أن تجلس على أربعتها ففعلت ورحت ألحس فتحة شرجدها الوردية اللون الجميلة وأوسعها بإصبعى حتى أحسست أنها مؤهلة لإستقبال ذبى الغليظ المنتفخ، فرحت أدخل رأسه أولا لتصيح هى آه آآآآه أمممم كمان دخل كمان. دفعت بكامل ذبى داخل جوفها لينتفض قاذفا دفعات لبنى داخل جوفها ولأنتشى أنا أنتشاءا لم أعهده من قبل.مسحت مائى من فوق ردفها ومائها اللزج من فوق شفريها وارتديت كامل ملابسى . استيقظت رضوى لتكون بكامل وعيها وهى فى كامل اتشائها لتجدنى أقول لها أن الفحص قد تم وأنها تصلح لتخسيس بزازها ونحن على موعد الخميس القادم.