أهلاً بالأصدقاء. أنا سامي وأبلغ من العمر السابعة والعشرين. وأنا أعمل في إحدى الشركات متعددة الجنسيات. وهذه قصتي مع خادمتي المثيرة. كانت رشا صغيرة جداً. عمرها تقريباً ثمانية وعشرين عاماً. وهي أم لطفلين وهي جميلة حقاً وبزازها متماسكة. ومنذ أن بدأت في العمل معي كانت دائماً لدي مشاعر نحوها. وأعتدت أن أمارس العادة السرية وأنا أفكر فيها. وبعد أن أنهيت دراستي الثانوية في الإجازات أعتدت أن أحدق في جسمها بينما هي تعمل في منزلي. ولم يكن لدي الشجاعة لأخبرها بمشاعري. وبعد عدة أسابيع في وقتها توفي زوجها وهي أصبحت حزينة جداً. وجدتي قررت أن تساعدها مادياً وطلبت مني أن أعطيها بعض المال عندما تحتاج… وفي إحدى المرات مرضت جدتي وأخذتها عمتي إلى منزلها لتعتني بها. جاءت خادمتي المثيرة في المساء. وأنا كنت في سريري ألعب الفيديو جيمز. وهي دخلت وسألتني عن جدتي ومن ثم واصلت عملها. بأنفاس متقطعة نزعت المنشفة وكنت أقف أمام التسريحة في مواجهة النافذة. لذلك أي شخص يمر من أمام غرفتي إذا حدث ونظر لداخل غرفتي يستطيع أن يرى صورتي في المرأة ومقدمة جسمي بالكامل ظاهرة في المرأة. أخذت جيل الشعر وبدأت أضعه على رأسي متظاهراً بأنني لا أرى الخادمة التي تعبر غرفتي. وبينما تمسح الأرضية جليت أمامها بطريقة تجعلها ترى الإنتفاخ في بنطالي. وهي لاحظت ذلك وواصلت عملها. وفيما بعد طلبت مني بعض المال من أجل احتياجاتها الشخصية وأنا طلبت منها أن تأتي في الغد وستحصل عليه. كنت أعرف أنها تشعر بالوحدة بعد وفاة زوجها وترغب في النيك. وفي اليوم التالي أتت في المساء بعد أن تركت أطفالها في المنزل.
وبينما كانت تغسل الأطباق استجمعت شجاعتي ولمست مؤخرتها. وهي استدارت مصدومة ولم تقل أي شيء. أبعدت يدي. وبعد ثواني معدودة فقدت شعوري وحضنتها جامد حتى ضغط قضيبي على مؤخرتها. وهي قالت لي إن هذا خطأ وأننا لا يجب أن نفعل ذلك. لكنني قدمت لها عرض. “لو كيفتيني هكيفك أنتي وكل احتاجاتك المالية.” رشا: “محتاجة أفكر.” طلبت منها أن تأتي إلى غرفتي في هذه الليلة إذا وافقت على العرض. وكان الجو ممطر ورشا طرقت على باب في الساعة التاسعة والنصف. وأنا صدمت فلم أكن أتوقع أن تأتي. وهناك كانت تقف آلهة الجنس مبللة من المطر. قالت لي أنها يمكنها أن تستفيد من بعض المتعة كون أنه ليس لديها أي أحد ليعتني بها. أخذت الخادمة المثيرة إلى الحمام وغسلتها جيداً بالصابون والشامبو. وبينما كنا في الشاور داعبت بزازها بنعومة وبعبصت كسها. وهي داعبت قضيبي ببطء ومصيت رأسه من دون تردد. لكن سريعاً تغلبت عليها المتعة حتى مصيت قضيبي ليصبح جافاً وأنا في المقابل بعبصت كسها وشربت كل مائها. وبعد عشاء خفيف أخذتها إلى غرفة النوم وحولت انتباهي إلى ثمرتيها الكبيرتين اللتان طيلة هذا الوقت كانتا تنتظران مداعبة يدي. كانت بزازها الكبيرة تصارع من أجل البقاء في داخل البلوزة وأنا عندما أدركت ذلك فتحت أربطة البلوزة واحدة تلو الأخرى وقلعتها البلوزة محرراً أيضاً ثمراتها الممتلئة لتطفو على سطح صدرها. ومن دون أن أصيع أي وقت أخر قلعتها التنورة وبدأت أرع بزها اليمين وفي نفس الوقت حلقت حول بزها الأيمين بيدي اليمنى. كانت فقدت السيطرة على نفسها تماماً وأنا قلت لها أن تأخذ قضيبي ببطء. وبالفعل أدخل قضييبي في كسها وكانت هذه أول مرة لي. صرخت من الألم كن في غضون دقائق بدأت استمتع بها ونكتها في كل الأوضاع حتى قذفت بعد 15 دقائق ونمت. وأستيقظت بعد ثلاث ساعات وشعرت بها تمص قضيبي.
خططت لشيء آخر مع خادمتي المثيرة . أخذتها إلى شرفة شقتي وكانت الساعة الثانية صباحاً ولم يكن هناك أحد في الجوار. جعلتها تستلقي ونكتها جامد. وكان الجو بارد و الخامدة المثيرة بين ذراعي وبزازها في فمي، وأصبعي في طيزها وقضيبي في كسها. حسناً كنت في الجنة لنصف ساعة قبل أن أفرغ مني في كسها. ومن ثم جربنا النيك في الطيز في اليوم التالي وواصلت نيكها كل يوم حتى حضرت جدتي. وحتى بينما أكتب هذه القضة حبيبتي تمص قضيبي. وفي الحظة التي أصبحت فيها أكثر هيجاناص بدأت تمص قضيبي وهي تجعلني أشعر كأنني ذهبت إلى الجنة بالفعل. وهي تمص بيوضي ومن ثم قضيبي لحوالي نصف ساعة. طلبت منها أن تنحني وأدخلت قضيبي في طيزها. في البداية كانت ضيقة لكنها أعتادت بعد ذلك. واستمر هذا الأمر لساعتين. وفي اليوم التالي جاءت لي في المساء على الساعة السابعة والنصف وعلى الفور قبلتني من دون أي تأخير. وأنا بسرعة أخرجت قضيبي ووضعته في فمها. وهي رضعت قضيبي حتى أفرغت مني في فمها. كانت خادمتي هي بوابتي إلى عالم النيك والجنس وجربت معها كل الأوضاع الممكنة وهي كانت هيجانة دائماً، ولا تمانع في أي شيء.