عندما كنت في الثانية والعشرين تقريباً كنت أعمل في إحدى شركات الصيانة. وكنت أقود سيارة الشركة وأذهب لمنازل العملاء. وساعتها كانت لدي شعر طويل وفورمة الساحل على الغرم أنني لم أذهب هناك أبداً، لكن الفتيات هنا يحبون ذلك. المهم جائني أتصال لأحد المنازل في أحد الأحياء الراقية. وصلت إلى هناك، والزوج والزوجة كانوا على وشك المغادرة وقالوا لي إن الخادمة ستخبرني عن المشكلة. وهكذا قابلت الخادمة، فتاة قصيرة وجميلة جداً وشعرها بيني قصير، وكانت ترتدي شورت أزرق قصير وتي شيرت أبيض ومن الواضح بدون برا. وكانت بزازها الكبيرة تتأرجح قليلاً كلما وقفت وحلماتها البارزة كانت ظاهرة من تحت التي شيرت الرفيع. وكان اسمها سوزي. أول شيء قالت له لي حتى قبل اسمها، “أنت عارف إن أنا بحب الرجالة الكبيرة.” سألتها عمرك كم سنة. قالت لي “18” و “أنا 22 يبقى أكبر.” لكنني حاولت بقدر استطاعتي ألا أتمادى معها فقط رفعت لها التي شيرت فقط ولعبت في بزازها الكبيرة . لكن الأمر لا يتوقف هنا بعدها بحوالي أسبوع جائني أتصال من سوزي وقالت لي على طول: “أنا عازة أشوفك والبيت فاضي وكلهم مسافرين.” بدون تفكير وعدتها أن أذهب إليها بعد العمل. بقية اليوم مر كأنه عام. كنت مشغول بالتفكير في لقائنا وأخيراً أنتهى اليوم وقدت السيارة مباشرة إلى المنزل. وهي قابلتني على الباب ودعتني للدخول وسارت أمامي، وكانت فلقتي طيزها ظاهرة. ولم تكن جميلة فقط بل فائقة الجمال. كان هنا بعض النمش على خدودها وكانت بزازها كبير، أكبر مما تخيلت وكان مفرق بزازها يغطيه أيضاً بعض النمش الخفيف. ظللت أحدق في بزازها الكبيرة ، وهي ابتسمت وسألتني “بتحبهم.” قلت لها “أيوة” وسألتها عن مقاسهم. قالت لي 48 ولا تستطيع أن تعثر على سوتيانة لهم. صدقتها وكنت هيجان جداً وهي عرفت هذا.
جسلنا على الأريكة وعلى الفور بدأت مع بزازها الكببيرة. كانت ضخمة وناعمة جداً، ولديها حلمات واسعة بلون وردي فاتح وعلى وشك أن تنتصب. دلكت بزازها وأعتصرتها ولعبت في حلماتها وكان وقت ممتع جداً ومن ثم نزلت بيدي في بنطلونها وكانت مبلول على الأخر ووجدت كسها المبلول وحسست عليه. لا يمكنني أن أصف كم تبللت يدي من ماءها الساخن. لعبت في كسها لبعض الوقت وأنا ما زالت أمص في حلماتها. وهي كانت تتأوه بهدوء آآآآهههه أممم. وكان كسها يصدر أصوات فرقعة وأنا ألعب فيه. توقفت عن مص بزازها وبدأت أقلع بنطلوني ونزلته وهي أنحنت وبدأت تمص في قضيبي. كانت سوزي تلحس قضيبي أكثر منها تمصه. كانت حركاتها ناعمة ولحست ومصت قضيبي لبعض الوقت ومن الواضح أنها لم تكن تحاول أن تجعلني أقذف، فقط تريدني أكثر هيجاناً. ونجح الأمر، ما بين بزازها الجامدة وكسها المبلول وما تفعله الآن، كنت في الجنة. دفعت رأسها بعيداً عن قضيبي وبدأت أقلعها البنطلون. وهي قلعته بسرعة ورمته على الأرض. واستلقت سوزي على الأريكة وأنا حرفياً قفزت عليها. دفعت قضيبي في كسها ودخل مباشرة. كان إحساس غريب، شعر كسها والمنطقة حوله كانت نوعاً ما باردة ومبلولة جداً وداخل كسها كان ساخن ومبلول بشكل لا يمكن وصفه، أعني كان بلل لزج. كان لدى سوزي أكثر كس مريح رأيته في حياتي. دفعت قضيبي في كسها ودخل بمنتهى السهولة وبدون أي مجهوة. أحببت كسها وكان كس واحدة تعشق النيك الساخن. وبينما كنت أضاجع سوزي كان كسها يصدر أصوات فرقعة ليست عالية لكنني سمعتها. أغلقت سورزي عينيها وتأوهت بهدوء “أمممممم آآههههه.” كانت من النوع الذي يتأوه في صمت. وكانت بزازها تهتز لأعلى ولأسفل بينما أنا أضاجعها من الأعلى. كانت بزازها تصعد لأعلى لدرجة أنها تقريباص ستصطدم بوجهها ومن ثم تنزل لأسفل مرة أخرى.
وبعد عدة دقائق فتحت سوزي عينيها وأطلق آهة طويلة أهههههههههههههههه وجاءت شهوتها. أصبح كسها غرقان في هذا الوقت وقضيبي تبلل من مضاجعة كسها المبلول. ظللت أنيكها ومن الواضح إن سوزي لم تنتهي بعد لإنها أصدرت أههههههههه أخرى وجاءت شهوتها مرة ثانية. كان صوتها مثل رغاء الجمل. كانت بالفعل تعشق النيك وأنا لم أرد لهذا أن يتوقف. وفي النهاية بعد أن جاءت شهوة سوزي لمرتين قذفت أنا أيضاً مني. وابتسمت وقلت لها “شكراً على النيك الجامدة دي.” قالت لي: “أنا تحت أمرك. ويا ريت تيجي تصلح عندي كتير. البيت بيتك يا أبو علي.” ومن ثم قامت من تحت و بزازها الكبيرة تلمع من العرق تحت أضواء المصابيح وتهتز بشكل مثير جداً وهي تثير نحو الحمام لتنظف نفسها. هذا المنظر جعلني أهيج مرة أخرى وتبعتها إلى الحمام لأواصل أحلى نيك في الحمام مع سوزي أم بزاز كبيرة. استمرت العلاقة بيننا لبعض الوقت حتى أكتشف صحاب البيت هذه العلاقة وطردوها من المنزل وأنقطعت العلاقة بيننا. وما زالت حتى اليوم أتذكر أجمل أيام حياتي معها وأتمنى أن أراها ثانية.