كانت اجمل أيام قضتها مع منقبة مطلقة بقت تعشقني و تتناك مني و ترضع زبي جامد أوي! قصتي معاها تبدأ من أيام الامتحانات وده يخليني أعرفوا على نفسي. أنا صلاح من رشيد عرباوي كان عندي السنة اللي فاتت وقت القصة 20 سنة و كنت بادرس في تجارة , دبلوم تجارة! و بصراحة مكنتش هاوي تعليم أو دراسة أوي فعشان كدا كنت بطلع بمواد و سبب ده أني بحب أحشش و أحب العط الكتير و أني انيك النسوان و خصوصاً جيراني و لبيا معاهم قصص جامدة أوي!
أتعرفت على آية اللي كانت بتدرس برده في رشيد ثانوي تجاري بس طبعاً مدارس بنات مش صبيان خلال الامتحانات لما كانوا بيجمعوا الصبيان مع البنات بس مش نفس السنة! أنا كنت في تالتة و هي في تانية و كانت قدامي. كنت اغششها و أكتبلها في الورقة بتاعتي الإجابة و كنت كمان بأكتب رقم موبايلي! مرة في التانية في التالتة لقيتها بتتصل بيا! أوصف لكم آية! بنوتة أو مرة لأنها نفتوحة منقبة مطلقة طولها حوالي 170 سم وكانت تلبس جيبات واسعة وبلوزات بس برده طيازها كانت بتبقى قابة من ورا! كانت طيازها تجنني أوي و تولع ناري.ام بزازها فكانت مش كبيرة أوي متوسطة يعني زي البرتقالة الكبيرة المدورة بس أيه حلوين بيض أوي بحلمات صغيرة وردية وهالات مثيرة جداً! كانت عيونها منت تحت النقاب تهيجني أوي على عادة البدويات المنقبات لما كانوا بيكحلوا عيونهم ويرسموها رسم يخلي زبي يهيج و يقف طوالي. كلمتني في التليفون أول مرة وكان صوتها مثير أوي! كانت تكلمني علو وقت النوم في أوضتها وبصوت واطي يحسن حد من أهلها يسمعنا! كانت منقبة مطلقة تعبانة أوي فكنت بأكلمها بقلها: عاوز أقابلك …كانت تقولي: تعمل أيه… كنت بقلها : مش عارفة…هاقطعك… كانت آية: تضحك و تقول : وأيه كمان…كنت بقلها: …ألف…نون… ياء…كاف..كاف… كانت تسكت شوية و تشهق و تقول بشرمطة: قصدك تنيكني! كان قلبي يدق من دلعها فقلتها: آه… فقالت بدلال: أخص عليك يا صلاح… كانت الامتحانات خلصت فكنت بحاول أقابلها و فعلاً قابلتها في شاليه في الإسكندرية لما نزلت بحجة تزور اختها المجوزة! هي فعلاً زارتها بس دي كانت شماعة! كانت أية منقبة مطلقة تعشقني أوي و كانت تتناك مني بكل متعة و تشفشف ليا زبي أو ترضع زبي جامد!
أتأجرت الشاليه و كان ده بمعرفة واحد صاحبي لأني كنت باشتغل في الإسكندرية في الإجازة و بامسك جراج عمومي. عارفين أول ما آية قلعت النقاب أنا اتاخدت! كانت حلوة اوي بدوية منقبة النقاب كان مداري جمالها الفايق أي جمال! عيون واسعة كحيلة ووش أبيض بياض السمن البلدي و فم خاتم سليمان بجد مش هزار! قربت منها و قربت مني و اتقابلنا في بوسة! كانت بوسة طويلة اوي أكلت آية شفايفي فيها! واحدة واحدة قلعتها و قلعتني! كانت ناتفة كسها بالحلاوة لما قايلة بس فكان نضيف يلمع احمر منفوخ الشفايف لدرجة أني قلتلها: كسك أحمر أوي ..أنت حاطله روج!! ضحكت وقالت: وخداه حلاوة زي ما بتحبه منتوف! مش قلتلي في التليفون كده!! حبيبتي آية نزلت على ركبي ترضع زبي جامد و تشفشفه بشفايفها و تبوسه و تلحسه لحد أما قام اوي و كنت أنا واخد ربع تامول عان ما اجيبش بسرعة! فضلت أسخن منقبة مطلقة ترضع في زبي جامد لحد ما بقى حديد و بقي صعب تدخل ه بقها الصغير! قلتها نامي فراحت نايمة ومفشوخة ورفعت رجليها الشرموطة! كانت منقبة مطلقة تعبانة أوي أطلقت من جوزها لأنه كان مش راجل مش قدار عليها وحتى مخلفتش منه! ركبتها وركبت زبي فشهقت: أآه بشويش يا صلااااح… كسها كان رطب حامي حسيت أنه كله سوايل وزبي مجس بيجسها! رحت أنيك وزبي يدخل و يدخل و آية تشهق و تشهق و تحط أيدها على وشها و عيونها ومغمضة وهي: بالراحة يا صلاح… نيكني بس بالراحة..آي…ىي.. آي… آآح زبك حامي …أوي آآخ.. و لما وقفت بدات هي ترهز تحت مني و عرفت أنها بكلامها ده عاوزاني اعزقها كمان فشديت عليها وبقى نصي زي الزمبلك!! بقيت تتلوى تحتي أفجر منقبة مطلقة تتناك مني وهي رافعة راجليها مفشوخة وأيديها واحدة بتعصر بزازها و التانية بتفرك زنبورها الكبير اللي كان زي الزب الصغير! مكنتش آية مختونة فكانت شهوتها عالية أوي و عشان كده جوزها مكنش قادر عليها مع انها كانت عندها تسعتاشر سنة بس! بقت توحوح و تولول اوي لحد ما قمطت بكها على زبي! كمشت بكسها على زبي جامد كانها بتعصره بنت الجزمة! خلتني أزووووم و أنعر زي الجمل و لقيتني بأجيب جواها!! مقدرتش أتحكم في نفسي مع أني كنت واخد ربع تاملو فكنت المفروض أطول أكتر من كده! بس الصراحة آية كانت منقبة مطلقة تتناك مني بحرارة وسخونية فعشان كده جبتهم بسرعة!