من أقاصيص النيك الأجنبي تبدأ الحكاية مع فتاة رشيقة القوام ، ضامرة البطن ، جميلة الوجه ، مملوءة البزاز ، لاتينية الطيز ، نحيفة الخصر الذي زاد في جعل الفخذين يتناسقان تناسقا فريدا من نوعه مع الفلقتين.. كل هذه المزايا الجسمانية جعلت منها فتاة مغرية جدا خصوصا بالتفنن اللامثيل له في اللباس.. الذي زاد في إبراز مفاتن جسمها اليافع و إلتصق إلتصاقا مثيرا بتفاصيله.. في البزاز العارم و في الطيز الكبير.. فهي تبدو شهية جدا و غاية في الروعة لمدى سحر جسدها.. في ليلة ما و هي مستلقية على فراشها الناعم الحرير مرتدية فستان نوم أسود قصير دون قستان و دون سترينغ.. و كسها الناعم و النقي من الشعر يلمع لمعانا شهيا.. فتشرع تداعب بظرها بإصبع يدها بهدوء و سلاسة.. في نفس الوقت تتحدث مع صديق لها عبر رسائل الكترونية و تأخذ تصف له ماذا تفعل و ماذا تشعر بكل دقة و تفصيل.. فيعجب الصديق بروعة ما فعلت به الفتاة و يعرض عليها لقاءا جنسيا مباشرا ، فتوافق الفتاة بكل سرور و فرحة متشوقة للنيك الساخن الذي ينتظرها.
التقت الفتاة بصديقها في بيت جميل فيه سرير كبير.. و بعد أن تحدث الشاب عن مدى اعجابه بجسد الفتاة الفاتن أخذت بدورها تنزع في ملابسها بسلاسة كي تغريه..حينئذ تقدم الصديق نحوها و شرع يمرر لها قبلات ساختة على شفتيها الملساء و على خدها و رقبتها الملساء..فهاج كثيرا و هاجت الفتاة بقبلاته الحارقة و السريعة.. فاستلقيا على السرير.. و أخذ الشاب عندئذ يكمل نزع ملابس الفتاة الحلوة.. فقام ينزع لها القستان الأحمر المكبوس على بزازها..و شرع يرضع حلمتيها الورديتين البارزتين بشغف كبير..لمدة طويلة..ذابت فيها الفتاة و تأوهت بحرقة و بدأت تشعر بحرارة الجسم و بسخونة اللذة التي جعلت كسها يتبلل بالإفرازات..فهمست في أذن عشيقها و قالت له :”ألا تريد أن تنغمس أكثر في اللذة..؟” ففهم الصديق ما اختلج من شعور ساخن في ذهن صديقته..فجعلها تستلقي على السرير الناعم و بمهارة و سلاسة نزع لها السترينغ الشفاف..و حينما بان كسها الصغير ذو اللون الوردي و الناعم و النقي من الشعر.. تداخلت أنفاسه و اختلطت شهوته التي قادته إلى الإنسياب الكلي..فإرتمى بين فخذيها..و ركع على ركبتيه..و أغمس و جهه في كسها و شرع يمص بظرها مصا راقيا و احترافيا..فصرخت الفتاة بروعة ما شعرت به و قالت في لهفة “ما أروعك..كم أنت محترف” و واصل الشاب يلعق بظرها بلسانه و يتذوق طعمه اللذيذ بكل متعة و الفتاة الذائبة في النشوة تزداد تأوها و صياح.. أخذت تشد بيدها رأسه بقوة و تجذبه نحو كسها بقوة و عنف كأنها تريده أن يمزق لها بظرها بشفتيه لشدة ما أحسست به من متعة..و بعد لحظات قليلة من الشعور المثير و التمزق قالت الفتاة لصديقها بحرقة “توقف..توقف..آه كم كان هذا لذيذا و رائعا ” فأطبقت الفتاة فخذيها ففهم الشاب أن صديقته قد اكتفت بالنشوة و أنها ازدادت هيجانا.. فوقفت من على السرير و بلهفة شرعت تنزع لصديقها ملابسه ثم دفعته على السرير..فاستلقى الشاب على ظهره مكشوف الصدر ، فقفزت الفتاة الملهوفة فوقه تمزق بشفتيها صدره الواسع المفتول بشفتيها و كذلك بطنه..و بخفة و رشاقة قام الصديق و نزع بنطلونه و السليب شورت فزاد هيجان الفتاة حينما رأت زب صديقها الكبير المنتصب..و بلهفة مسكته بفرحة و شرعت تقبله بشفتيها و تلحسه بلسانها بكل تلذذ فأخذ الشاب يتأوه دون توقف و يقول لها “آه ما أروع ذلك! كم أنت ساحرة” من أروع مشاهد أقاصيص النيك الأجنبي.
استمر المشهد إلى الأعمق..صوت صياح الفتاة و هي تتناك بقوة.. و صوت النيك..حينما ترتطم فخذي الشاب بطيز الفتاة اللاتيني المستفز..تملأ أرجاء الغرفة و تزيد المشهد رونقا..فالفتاة التي كانت قبل قليل متشوقة للنيك.. أصبحت تشعر بسحر النيك و روعته و هي مستلقية على ظهرها و فوقها الشاب يدخل و يخرج زبه الخشن في كسها الضيق..و أكثر ما أعجبها في النيك هو عنفوان صديقا فوق الفراش و هو ينيك فيها بقوة..فصياحها المثير الممزوج باللذة جعل الشاب يزداد ضغطا بكامل جسده و هو ينيك كسها المحترق..و في ختام المشهد الجنسي المثير..رفعت الفتاة ساقيها إلى الأعلى و هي على نفس الهيئة فشرع الشاب الذي حط جسمه الكامل فوق جسد الفتاة يدخل و يخرج زبه في كسها الذي احمر لونه من شدة النيك.. و ما هي إلا لحظات قليلة.. خصوصا حينما مسكت الفتاة بفلقتي الشاب لتدفعه بقوة نحو كسها ينيكه بقوة.. هاجت أحاسيس النشوة في جسد الصديق و تأوه بكثرة معلنا أنه سيقذف المني عن قريب.. فهمست الفتاة بنشوة ساحرة “آه..أفرغ نشوتك في كسي و لا تخرج زبك أبدا..” في أروع أقاصيص النيك الأجنبي.