و استمريت انا و البلغارية في احلى احتفال بالسكس و في اسخن ليلة عيد ميلاد تمر علي في حياتي و انا بعدما اخرجت الشهوة الاولى و الثانية في فمها و كسها بتلك السرعة كانت هي مندهشة مني و من قدرتي الجنسية و سرعة قذفي . و قد كانت هي معتادة على الرجال الباردون الاوربيون حيث تظل ترضع و الزب مرتخي و حين يدخل الزب في كسها يبقى لمدة طويلة ينيك و مع ذلك كنت انا اريد ان اعيش تلك اللذة لفترة طويلة و لذلك كانت النيكة الثالثة ساخنة جدا و طويلة حيث شبعت من الكس و حتى الطيز و مارسنا اقوى الاوضاع الجنسية و بدات بعد حوالي ساعتين من النيكة الثانية و انا قد ارتحت جيدا و عادت الشهوة الى زبي من جديد .
و حتى هي لم تكن تتخيل اني نياك الى ذلك الحد و اني املك كل تلك الشهوة في زبي و راحت ترضع و تمص و هي تقول ما احلى الزب العربي في اجمل احتفال بالسكس و اسخن ليلة عيد الميلاد و انا مستلقي و هي تمص لي . و قمت وانا ازار مثل الاسد في وجهها و فتحت الرجلين لها و بدات امسح زبي بين شفرتي كسها و احك و انا العب براس زبي حول شفرتيها و هي تتاوه و تتغنج بحرارة ثم ادخلت زبي و هذه المرة كانت الشهوة خفيفة و اللذة اقل لانني قذفت مرتين من قبل و لكن كلما كنت انيك و احرك زبي داخل الكس كانت اللذة الجنسية تزيد اكثر في اسخن احتفال بالسكس و اجمل متعة جنس
و و رفعت لها رجليها على ظهري و انا اريد ان ادخل زبي اكثر فانا كنت اريد ان اثقب كل احشاءها من حلاوة الجنس و زبي كان مثل المثقاب الالي يتحرك في داخل الكس و انا اسمع احلى انين ناعم اه اه اح اح اح اي اي اي اي و انا مستمتع جدا . ثم ادرتها و اعجبتني فتحتها الحمراء في طيزها و ادخلت زبي اللزج في طيزها و زبي دخل بدون اي صعوبة و بقيت انيكها من الطيز و هي تتغنج ايضا و عشنا احتفال بالسكس ساخن جدا و لذيذ حتى احسست اني ساخرج الشهوة و التي كانت تتحرك في زبي بلذة جميلة حيث في النيكة الثالثة لم اعد قادر على التوقف من كثرة لذتها و حلاوتها الجميلة
و اخرجت زبي و انا اضعه في فمها و هي تلحسه و ترضع و انا اغلي حيث احس ان زبي فيه الكهرباء من الشهوة و اللذة و انا انظر الى جمالها و زرقة العينين و بياضها حتى بدا زبي يقذف الشهوة في وجهها و انا اذوب معه و ارتعش من المتعة و اللذة الجنسية الحارة . و كنت مثل الوحش و زبي مثل البركان اقذف و اخرج اسخن شهوة في حياتي في وجه الفتاة التي عشت معها اقوى احتفال بالسكس و في اسخن عيد ميلاد في ذلك الفندق الذي بقي مجرد ذكرى اسخن كلما اتذكرها
شاهد طالبة تصور استاذها الجامعي الكهل ينيكها في بيته من دون ان يشعر و يمارس معها النيك لمدة 20 دقيقة كاملة بكل الاوضاع و هي متمددة و متجاوبة و قد اعجبتها النياكة الساخنة جدا و الحقيقة رغم انه كبير في السن لكنه نياك و زبه قوي و الفيديو من الاردن او العراق
فيديو مجاني و ساخن جدا