كان احلى سكس اجنبي مع طعم اللحم الاوروبي اليوناني و وقتها كنت في زيارة الى اليونان مع ابي الذي كان يعمل في السلك الدبلوماسي و كنا نقيم في مدينة في قلب العاصمة اليونانية اثينا و كنت ارى الفتيات من كل الاصناف خاصة السائحات . و اتذكر انه كان هناك مطعم لبناني يقدم الشاوارما و الكباب و كنا نقصده كثيرا و قد لفت انتباهي وجود امراة جميلة جدا في الاربعين من عمرها و كان سني حوالي خمسة و عشرون سنة و قد اعجبتني طيزها و بزازها و زرقة عيناها و خاصة لما قدمت لنا الطعام و انحنت و رايت بياض بزازها الذي هيجني و من يومها و انا اكثر زيارة ذلك المطعم و احاول التقرب منها رغم انها كانت يونانية و لا تعرف اللغة العربية . و حتى اصل اليها تعرفت على شخص يعمل هناك و هو عربي و اخبرته اني معجب بتلك المراة و اني اريدها في علاقة خاصة و اعطيته ورقة من فئة مائة يورو احسست ان عينيه صارا يبرقان لما رءاها ثم اخبرته انني ساعطيه زيادة ان اقنع تلك المراة بالنيك معي في سكس اجنبي في اليونان و في اليوم الموالي لما ذهبت الى المطعم استقبلتني ببسة عريضة جعلت زبي ينتصب و انا جالس على الطاولة و عرفت انه قد تحدث معها و كنت اعلم ان الاوروبيون يعبدون المال لانني زرت مع ابي عدة عواصم من قبل
و ناديت النادل العربي و سالته عنها فاخبرني انها موافقة على ان تنام معي مقابل مائتي يورو لليلة فاخبرته اني ساضيف لها مائتين اضافيتين ان هي استطاعت ان تجعلني انيكها ثلاث مرات و اخذتني الى بيتها و كانت تسكن في شقة متواضعة جدا تدل على فقرها . و لما دخلنا بدات تتعرى امامي و تكشف مفاتنا و انا اسخن و مستمتع لانني سامارس الجنس مع فتاة من جنسةي اخرى في سكس اجنبي اخر و كشفت لها زبي و قالت واو ثم لم افهم ما كانت تردد لانها ربما كانت تقول زبك جميل و كبير و ربما لانها لاول مرة ترى زب رجل عربي ثم جاءت و امسكته بطريقة ناعمة و مصت راس زبي ثم وضعته على صدرها بين بزازها و هنا لم اتمالك نفسي و خرج المني من زبي بقوة على صدرها و احسست بشهوة قوية جدا . بعد ذلك ارتخى زبي و مسحت المني و جلست اقبلها و الحس كل شيئ في جسمها و كان جسمها ناعم جدا و طري و اينما المسها احس ان اصابعي ستغطس رغم انها لم تكن بدينة ثم عادت الى رضع زبي و كانت ترضع بطريقة محترفة جدا في سكس اجنبي جد ملتهب
و بقيت اداعبها و انا ارى اشعة خضراء تشع من عينيها و ازداد شوقا و لهفة عليها حتى امسكتها و وضعت زبي على كسها و انا من فوق و بدات اغرسه داخل كسها الساخن جدا حتى دخل زبي بالكامل و بقيت اقبلها و ادخل زبي و انيك المراة اليونانية . و كنت احسان كسها يمص زبي و يضغط عليه و كانها تملك شفاه على كسها رغم انها كبيرة في السن و ربما شبعت ازبار لكن كسها كان ضيق جدا و بالكاد كان زبي يدخل فيه و كنت احس اني انيكها من طيزها و حتى اتاكد ادرتها و حاولت ادخال زبي في طيزها في سكس اجنبي يوناني جد ساخن و كنت اعتقد اني سادخله بسهولة لانني اعتدت على نيك الاوروبيات من الطيز لكن طيزها كان صغيرا جدا و لم استطع ادخال راس زبي الا بصعوبة كبيرة جدا لكني احسست بمتعة الجنس و انا انيك طيزها الصغير و انوع بينه و بين كسها حيث كنت اخرج زبي من الطيز فاحوله الى الكس و هكذا حتى غيرت وضعية الجنس . و قد اخترت احلى وضعية نيك افضلها و تفضلها الكثير من النساء و هي جعلها على اطرافها و كانها تحبو ثم جئت من خلفها و وضعت زبي في طيزها و بقيت انيكها و العب بالفلقتين الكبيرتين في سكس اجنبي اوروبي جد حار
كم كانت اهاتها جميلة و تتغنج باحلى طريقة مكنةو قد الهبها زبي الكبير حتى فقدت السيطرة على الشهوة و اللذة و افرغت الحليب الدافئ داخل الطيز ثم سحبته و اكملت القذف على ظهرها و انا جد مستمتع و منتشي لانني احب النساء الكبيرات في السن . و من شدة حبها للمال لم تتركني حتى البس ثيابي و اخفي زبي بل مدت يدها مباشرة لتنال اجرتها و حين اخبرتها اني ابن السفير فرحت واخبرتني اني بامكاني زيارتها في بيتها و قلت في قلبي المهم نكتك و دلعت زبي و لن تري وجهي مرة اخرى لكني اعترف انها كانت من احلى النساء و من اروع لحظات سكس اجنبي في حياتي