نيك أجنبي مؤلم تبدأ قصته أنه هنالك كهل ذو بشرة سوداء يدعى لويس ، فهو قوي البنية ، كبير الرأس ، مفتول العضلات ، و اسع الصدر ، قوي الجسد..يعمل بإحدى الشركات الكبيرة التي تصنع المواد الغذائية. و كان لويس وحيدا..توفيت زوجته كما ليس له أطفال. فكل ما يملأ وقت هذا الكهل للنسيان هو العمل لساعات طويلة. و لا يكترث بما يرقه العملاء عليه محاولين الإقتراب منه لجعله كصديق بينهم.فقد كان يبغي الوحدة و الإستمتاع بذاته..كما أنه لم يمارس الجنس منذ أن توفيت زوجته لأن قلبه ظل وفيا لها فقط.و لم يرق كي يجدد لذته مع أية إمرأة تشتهي جسده رغم وجود العديد اللاتي غرمن بجسده و بصلابته و قوته..و في يوم ما أتى أحد العملاء للويس و قال له أن مدير الشركة يريده في الحال..فإنتقل لويس مباشرة إلى إدارة الشركة المجاورة لمكان العمل ثم استأذن بدخول مكتب المدير..و حينما دخل وقف المدير من كرسييه تقديرا له و طلب منه الجلوس و شرع يخبره عن سبب استدعائه العاجل فكان هو ترقيته و منحه شرف أن يكون المشرف الأول عن كل العملاء بالشركة معللا في ذلك جهده و مثابرته في العمل و حسن سيرته..كما أنه يعفيه من هذا اليوم.فسر قلب لويس و فرح بهذا الخبر..و كانت تجلس أمامه فتاة يافعة مرسمة جديدة بالشركة تبسمت له و هنأته بهذا المنصب الجديد فنظر إليها لويس و بقى يتعمق في النظر إليها لمدى سحر جمالها و رقة و جهها و ليونة بشرتها الوردية البيضاء و رشاقة جسدها الممتلىء..كأنه رأى صورة زوجته فيها..فإستأذن لويس من المدير وهم بالخروج ليغادر الشركة و صورة الفتاة اليافعة لم تنفك تسبح في مخيلته..وصل لويس لبيته و أخذ دش ساخن و غمرة الفرح تجتاح صدره من خلاصه من العمل الشاق إلا أن الفتاة زادت في دغدغة مشاعره..و إذ هو في بيته يشاهد التلفاز طرق باب منزله فكانت المفاجأة هي الفتاة التي رآها في مكتب المدير و حينما سأل لويس عن حاجتها في رقة و هدوء أجابت بأنها المسؤولة الإجتماعية الجديدة عن حماية العملاء بالشركات كما أعلمته بأنها أخذت عنوان منزله من ملفه الخاص بالشركة و طلبت منه إجراء مقابلة مقترنة بأسئلة موجهة حول الصحة و الراحة النفسية إلى غير ذلك..فوافق و طلب منها الدخول لبيته المتواضع..ثم جلسا في الصالون و شرعا في الحديث..فرق قلب الفتاة التي شعرت بالأسى حيال لويس الوحيد و موت زوجته..وقدمت إليه بعض القواعد الحياتية التي لربما تزيل عنه الإرهاق الفكري و الجسدي و وعدته بأن تقدم ملفه الإجتماعي إلى الأطر المختصة في المجال كي يتمتع بحقوق ذاتية مخصوصة..و في مجمل الحديث بينهما سألت الفتاة اليافعة لويس عن الجانب الجنسي بما له مزايا و تأثير عميق بنفسية الزوج الذي فقد زوجته و علمت بأنه لم يمارس الجنس منذ وفاة زوجته و عرضت عليه أن يجدد حياته و يتزوج مرة أخرى إلا أنه أصر على موقف حياته الخاص..فأعجبت الفتاة بإخلاص لويس الكهل ذو البشرة السوداء لزوجته أما بالنسبة إليه فقد ظل هائما يتعمق النظر في وجهها البريء الذي يذكره بوجه زوجته..و بدون وعي منه إقترب إليها كأنه يقترب إلى زوجته و شدها من خصرها فإندهشت الفتاة بما يفعله لويس..ثم بحركة خفيفة قبل شفتيها الملساء بهدوء و عانقها..فأحست الفتاة بدفء صدر لويس المفتول و الضخم و ذهب بها تفكيرها بأن قوة عضلاته و صلابة جسده حتما ستقتل لذتها في النيك بما أنها يافعة و ضعيفة الجسد مقارنة بجسده بإعتبار ذلك أنه عامل إيجابي لستمتاع المرأة بحرقة النيك..فإنساقت الفتاة مع ما بدأ به لويس و أخذت تبادله القبل بسلاسة و هي ترتجف من الخوف..و أخذ المشهد يزداد سخونة شيئا فسيئا حينما هاجت الفتاة و ركعت على ركبتيها مقابلة زب لويس الجالس على الكنبة و بسلاسة فتحت أزرار بنطلونه فإندفع زب لويس الأسود المذهل و الرخو بالخروج..فذهلت الفتاة اليافعة بمدى كبر حجم زبه الهائل و طوله فهو يبدو كثيف الشعر..مخيف إلا أنه راقها كثيرا و أيقنت أنه حينما يدخل في كسها الضيق ستتمتع للدرجة القصوى في نيك أجنبي مؤلم أكثر من رائع..و بلهفة مسكت الفتاة اليافعة زب لويس الخشن و شرعت بلحسه و مص رأس بشغف كبير لفترة طويلة حتى أرهقها اللحس و المص..فقام لويس من مكانه و نزع كل ملابسه في خفة ثم قام يساعد الفتاة في نزع ملابسها إلى أن تعرت بالكامل..فهاج كثيرا و هاجت هي أكثر..ثم استلقت الفتاة اليافعة على ظهرها فوق الكنبة الواسعة و اتجه لويس فوقها بين فخذيها يمص بزازها و يرضع حلمتيها بلذة كبيرة..فزاد هيجان كل منهما أكثر و أكثر ثم نزل لويس مباشرة إلى بظرها و شرع يمصه بقوة لفترة طويلة إلى أن استسلمت الفتاة لحرقة النيك و انهمر السائل الشفاف على كامل كسها الضيق و ثقب طيزها الناعم و أصبح يبرق..حينئذ مسك لويس زبه و و جعل رأس زبه يحتك ببظرها ثم أدخله في كسها الضيق جدا فصرخت الفتاة اليافعة بشدة و قالت في صوت موجع كثيرا ”آآهه..إنه مؤلم..أخرجه حالا..آهه” فأخرج لويس رأس زبه الغليض المبتل بإفرازات كسها و عاود إدخاله بهدوء فإزداد وجع الفتاة و صرخت بشدة الألم مرة أخرى..وظل لويس يفعل ذلك وهو يتلذذ بقصوة كذلك الفتاة كانت تتلذذ رغم آلام النيك..و حينما توسع كس الفتاة اليافعة و إحمر كثيرا و بانت جدرانه الداخلية.. فإنتهز الفرصة و مسك زبه المنتصب و ضغط بقوة فإنزلق في عمق كسها و تغلغل بأكمله و أخذ يدفع زبه السميك..يدخله و يخرجه بسرعة مفرطة دون أن يكترث بصراخ الفتاة اليافعة المتعالي التي تستنجده ليتوقف عن نيكها..في نيك أجنبي مؤلم حار جدا