دي قصتي مع الست نجوى لما كنت أرفع رجليها الجوز و أركب زبري في كسها في نيك مصري نار مجربتش زيه لحد دلوقتي. الست نجوى جارتنا اللي كانت تيجي تسأل عليا و تنكت معايا و تهزر هزار قبيح و صريح و تلمح بكلمات كانت ساعات بتحرجني قدام أهلي و معارفي في المنطقة. كنت ساعتها بسكن في بيت العيلة في كفر الدوار في منطقة ريفية فيها غيطان و جاموس و فلاحات و فلاحين و كانت الست نجوى منهم فلاحة إنما طلقة. نجوى دي كان جوزها غايب في سفرية و كانت هي مرة هايجة ولعة.
أنا حازم بقى كنت في الوقت ده عندي 23 سنة شاب حليوة معجباني, .. شعر ايه وجسم ايه, و كنت برة منطقتنا مدوخ البنات ورايا حتى بنات اسكندرية كنت مصاحب منهم كتير. المهم أن نجوى دي كانت في نص التلاتينات بصس كانت فرسة تمشي تتهز وتقول يا أرضي اتهدي ما عليكي قدي, جسم غزلان بطياز متروسة لحم مقنبرة و بزاز نافرة و وش ابيض بملامح جامدة نيك مثيرة. نجوى دي كانت فاجرة , يعني مبيهماش أي كلام و المنطقة بتناديها يا ست الكل. كانت تقولى فى الشارع كلام وسخ كلام قبيح وتيجى مثلاً و انا عند البقال تحسس على كتافى او تقرب تلصق فيا من ورا او تتعمد تتكلم بحواجبها قدامي ومعايا. في يوم كدة جات نجوى دي تخبط على باب بيتنا عاوزاني أشوفلها كهربة البيت الضعيفة اللي مكنتش مقومة لا تلاجة ولا تليفزيون. و لأني كهربائي و ليها في الحاجات دي جاتلي نجوى فحبيت أدلل و قلتلها ببرود: مش فاضي… فوتي وقت تاني… وضحكت قوم الولية القحبة حطيت ايديها في وسطها و فضلت تتهزهز قدام أمي وتبرقلي و أمي تضحك على عمايلها وقالت: و النبي لأجيبك…يعني أجيبك…و هتظبط الكهراب يا زومة… كان لازم أنيكها لأنها متناكة وارفع جليها الجو و أركب زبري التخين في كسها و انيكها نيك مصري نار عشان تحرم تحرجني قدام أهلي تاني.
أحرجتني نجوى بنت المتناكة فصممت أني أكسرها لأنها كانت كرة اني بتاع بنات وظاويظ و هي جمل هايج مش هاعرف أتعامل معاها! في يوم كدة خت واحدة تامول و احدة فاجرا عشان تطول و ظبط نفسي و أتعمدت أني أشوفها فقلتلها: أيه يا ست نجوى… أنت زعلتي من زومة ولا أيه.. أنا بهزر…و لو في حاجة تعباكي …قصدي الكهربة انا أضبطها…و قفت شوية بتبصلي و تبرقلي و شاورت ليا أني امش وراها وكانت لابسة عباية جيل لاصقة فوق فخادها وطيازها و كان عليها جوز بزاز تهبل. دخلت بيتها و بقينا لوحدينا و قالت: انت ضيفي هاجيب العصير و هاجي… وراحت عالمطبخ… مشيت وراها ولقت فيها فكشت و اتفاجأت وابتسمت فقلتلها: أيه يا نجوى.. أحنا لوحدينا…و أنا عاوز… تستحمليني .. أصلو أنت مكيفاني… ضحكت وقالت: أنت آخرك.. البنوايت المفعوصين دول…العب بعيد يا شاطر… نرفزتني و مكنش عندها حد لان ابنها الوحيد كان غايب عند اهله في الشرقية. رفعتنها بين أيديا و الدم جري في عروق زبري و هي خافت: هتعمل أيه حازم…فقلتلها: هوريك….….هكيفك…فين الاوضة ..انطقى فشاورت عليها بدماغها و رميتها عالسرير و قفلت الباب وهى بتتمنع و تعمل نفسها شريفة مش قحبة و خايفة وعاوزة تفتح وتهرب مني. نيمتها عالسرير و رميت كل ملابسي ماعدا الحمالات والشورت و قلعتها العباية وهي تتدلل: لأ لأ .. زومة مش كدة…ورحت ابوسها وابعبصها… العجيب انى كسها كان مبلول.. قعدت ادخل صبعى من جوه وهى بتضم فخادها وانا افتحهم و قعدت تولول وتأن ولقيتها بتقول: ” فتحى…حبيبى ..نيكنى …تعبتنى”…نومتها على ظهرها بعد ما كانت قامت تانى، وسحبت كلوتها و حمالة صدرها ، وهى كانت بتساعدنى بأنها ترفع طيازها المقنبرة المتروسة لحم…بصراحة ، كانت بطنها حلوة وبيضة ومشدودة .. المهم فتحت رجليها وقالتلى : ” هه.. دخله..مش قادرة”.. لما دخلاته فى كسها المليان صرخت وقالت: ” خليك حنين… بشويش عليا .. دا انا وحدانية…. قلتلها : أنت هتغني…. يا متناكة… دا انا هشبعك نيك مصري نار مشفتهوش في حياتك .. ضحكت اللبوة وفتحت رجليها اكتر وكان زبري واقف ومسكته و ودته ناحية كسها… كسها كان حارقها باين عليها……جوزها كان غايب بقاله شهور كتيرة … زبري دخل وكان كسها ضيق وراحت تتنفس بصعوبة.. كسها كان ضيق فعلاً.. متعنى كتير قوى…ولولت نجوى : ” أووف… زبك كبير …آآآح …..بالراحة عشان متعورنيش..آآآه…زومة…بشويش…. شدت عليها ورحت ادفع زبري ووسطى بكل جبروتي وهى تتأوه ” آآآه…ارجوك….حاااازم ….بالراحة…. نيكنى …آى آى آى بالراحة…..أووووف” ….كانت فى قمة شهوتها..وبعدها فضلت تولول وعينيها راحت وراسها بتروح شمال ويمين فوق السرير ” نيكنى يا زومة ……خلينى اشبع… أفتح كسي…أنا قربت أنسى النيك… يا لهي النيك حلو..”كان أيديها بقت تضغط فوق وسطي و على طيازى عشان ادووس….بسرعة. كان لازم أرفع رجليها الجوز و أركب زبري في كسها صح و ابتديت أنيك نجوى جارتي لحد ما شبعتها و انا الفياجرا ظبطاني فصرختو قبضت بكسها على زبري و انا أنيكها نيك مصري نار في وضع الراجل راكب الست لحد ما حلبت زبري بكسها فرميتهم جواها من لهفتي و لذتي. من يومها ونجوى تبصلي و وشها يحمر لأني علمت عليها.