توقفت في الجزء الثاني من قصة نار السكس العربي ، صدفة كارفور التي استعدنا من خلالها أنا وميرفت صاحبة الجامعة الغرام القديم وأشعلنا نار السكس العربي ، ،أنّا تواعدنا نلتقي في شقتها في الصباح وانني استطلت االيل غير أنّه انقضى وأشرق صبحي فى أحضان ميرفت صنو الغرام القديم والسكس العربي إذا لم تكد تدّق السابعة صباحاً حتى كنت كنت منتظر بالسياره أمام البرج التي تسكنه و رأيت ، بعد الثامنة، كهلاً في الخمسين ينزل يتجه إلى سيارته المرسيدس التي طوقها البواب له وهاتفتها وجعلتني أنتظر حتى تتخطى الثامنة والربع احترترازاً للظروف ..ثم ترجلت سيرعاً عجلاً من سيارتي ودخلت البرج صعدت السلم و رأيت بابها موارب .. وهى تقف خلفه تنتظرنى. .دلفت إلى شقتها وأغلقت خلفي الباب وارتمت ميرفتبين ذراعي فأحتضنتها بشوق ولهفه فعصرتها شوقا وتوقاً إليها فسمعتها تتنهد: “ أه أه حضنك واحشنى .” . فضممتها مجدداً . خطت ميرفت للخلف خطوتين وهى تمسك بكفيّ لتتفرس فيّ وجهي وجسدي وتتركنى أتأملها. كانت مرتديه قميص نوم حمالات عريان يعصر بزازها النافره المنتصبه أزرق مفتوح من الامام من تحت الصدر حتى الذيل الواسع. وكانت تلبس كيلوت مينى يخفى كسها بالكاد مشدود بثلاث فتلات … نفس لون القميص .
لم أتحملّ أكثر من ذلك فشرعنا نستعيد ونحيي الغرام القديم ونمارس السكس العربي ونكتوي بناره فدفعتها للحائط وألصقت بطني ببطنها وصدرها وذبي ملتصق بكسها .. قبضت على بزازها أعصرهما وشفتاها بين شفتيّ أمضغهما مضغاً . حطّت ميرفت بذراعيها فوق عنقي فتعلقت بي لتلتصق بى بقوه … أتتنا رعشه الشهوه أنا وهى ونحن نتعانق ونتلاثم . أحسست أنها تسيح بين يدي وأنا قد أطلقت المزيّ فبللت بنطالي . جلسنا على كنبة الركنة في الهول وأكفنا متشابكه و كأننا نخشى الفراق . هل وصفت لكم جسد ميرفت المثير الذي امتلئ قليلاً ؟ كانت ميرفت طويله تقاربنى فى الطول . وجسمها بضّ في غير ترهل ومشدود و ممتلئ الصدر، و بزازها نافره متماسكه كما كانت رغم زواجها ..كتفاها نحيلتان قليلاً ذو بنية وتركيب أنثوي روعة . انحناءات جسدها مثيرة تدل على التكوين الانثوي في صوره الرائعة بما لها من قسمات وجه عريض ممتلئ أبيض بياض الثلج. نار الغريزة الحبيسة في كلينا ألصقت جسدينا وصرنا نتدافع إلى الحوائط وكأننا مراهقان فراحت تدفعني تارة وأدفعها أخرى وشفتانا ملتصقتان وأكفنا تعتصر جسدينا تُهيج ذبي الذي انتصب من ضربات يدها وانا اعتصر بزازها إلى أن أوصلتني إلى باب الحمام وهمست في فمي وكأنها تهمس في أذني: “ عالبانيو هاني ….”.
إذ شئتم أن تُعايشوا الجنون فليكن أقصى ما يكون منه؛ فلا أحب التوسط فيه وهكذا الذي صار بيني وبين ميرفت إذ وجدت نفسي بين يديها تقلعنى القميص والبنطال وهى وقد راحت تتحسس جسدي بكفيها الناعمتينفانتصبت أمامها عريان وونار السكس تنضح من عينيها وقد أمسكت بذي تتحسسه وكانهها تكتشف الجسد الذكوري مجدداً! شهقت ميرفت : “ زبرك حلو وناعم هاني… أموت فيه وهو ناعم كده” وظلّت تحسس عليه وهى مستمتعة شبقة .مالت بجسدها وقربت وجهها قبالة ذبي تشتمه وتقبله وتلحسه وقد رفعت وجهها باسمة إلّيّ ..كانت متعة لي كبيرة متعالية عن الوصف وخاصة أنمّي لم أجرب ذلك من قبل.غنجت ميرفت وأعلنت مستائلة: ” تحب أجيبهم لك ببقى… ” فابتسمت انا وأخذتأمسح على شعرها الفاحم الغزير الأسود قائلاً : “ . لا .. عاوز أجيبهم جواكى ..” أبتسمت ميرفت وهي تشرأبّ ببزازها تحضن بهما ذبي وتعصره بينهما . كانتملمس بزازها ساخن وناهم إلى ما لا يتصوره غير ما يفعل ذلك فأثار ني إيّما إثارة.. دقيقة ثم تعرت ميرفت عن فاتن قوامها . قعدت أناوظهرى معتمدإلى حافة البانيو وفتحت ساقيّ لتستدبرني ميرفت جالسة بينهما معتمدة على صدري. ألقيت ذراعى حولها اطوقها فحضنتها من خلفها وكفاي تعتصر بزازها وقد مالت براسها وهى تقبلني بشفتيها في شفتي فذبنا من نار القبل الملتهبة فكان جسمها كله يرتعش. وجدت يمناها طريقها إلى ذبي المنتصب تدلكه وتعصره برقه ونعومه فسحبت شفتيها من شفتيّ وهى تتنهد وقد حططت بهما فوق رقبتها وكتفها ألحسهما واعضض شحمتي إذنيها . رفعت ميرفت يديها لتحطّ بهما كذلك فوق ظاهر كفيّ اللذاين يعتصرا بزيّها على صدرها وهى تنتفض وتكبس جسدها الحارفي صدري فكانت تاتي شهوتها من لمساتى وقبلاتى وقد شممت رائحة مياه كسها ولمستها بأناملي. فيالها من صدفة كارفور تلك التي اوصلتني إلى تلك اللحظات الغامرة السعيدة! تلك االحظات التي استعدنا فيها الغرام القديم واشعلنا نار السكس ما بيننا إذ نهضت ميرفت وجلت على حافة البانيو وفتحت ساقيها عن كسها الحليق الناعم المثير المشافر البضّ وقد اعتمدت بظهرها إلى الحائط. راحت تمشي بعانتها وطيزها فوق وجهي ومنخاري لاشتمه أنا وأقبله وقد تدلت مشافره للتأوه هي: “ آآآآه… اووووه” وقد افرجت فخذيها أكثر وأخرجت أنا لسانس أمسح به كسها وشقه من أسفل لأعلى وألعق مياهه لترتعش ميرفت وتلقي برأسها إلى اليمين وإلى اليسار وإلى الوراء : “ آآآآآه… نار … نااااار..ز لسانك يجنن …كمان هاني..” فزدتها ودسسته في شقها وأكثرت من لحس ومص ودغدغه لشفراتها .. وكسها يفيض ويدفق مياه شهوتها …وهى تغنج: “ اشرب .. ألحس.. مص .. آآآآآآآآح” .أثارتني من فوقي بزازها الرجراجة فأمسكت بهما أعتصرهما وأعتصر حلمتيهما لأجدها فجأة تستدبرني مولية لي كسها وكأنها لباتي تريدني أن أنيكها دونما ان تتكلم وكانما ألجمتها نار السكس فأعربت عنها بالأفعال لا باكلام. نهضت أنا فوق ركبتي وقربت بذبي من شق كسها ومسحت راسه على شفراتها من الخارج فشهقت: ” أحوووووووووووه……” وقد انحنت بجسدها إلى الأمام لأولج أنا ذبي في كسها برفق ليغزو كسها المرحب بقدومه وأطأ أرضه. أمسكت ميرفت بكفيّ اللتين كانتا ممسكتين بجنبها لتضغط عليهما بقوه و وهي ترتعش وتهتز وقد أحنت رأسها وشعرها يعوم في مياه البانيو تحتنا. راحت ميرفت تشهق وكسها يعتصر ذبي داخله : “ : ” أوووووووه أووووووه أووووووه بأموت حرام مش كده … ” فشددت عليها ودفعته أشدّ داخلها .وهي توحوح وتأنّ وتزوم وتصدر أصواتاً: “ أوووه أح أح أح أووووف أوووف أحووووه” . ظللت أنيكها بنعومه تارة وبعنف تارة وهى تصرخ وتتأوه وتزووم وجسمها يتخشب وهى بتجيب شهوتها كثير كثير وقد أطلقتها مراراً حتى احسست بقربي انا وسالتها أن أقذف داخلها فلم تجب .فراح لبني يندفق دفعات دفعات داخل جوفها لأحسّ بكسها يعتصر ذبي وكأنه أرض صحراء تتحرق شوقاُ إلى قطرات الماء. هكذا كانت صدفة كارفور وهكذا استعدنا، أنا وميرفت رفيقة الكلية، الغرام القديم وهكذا أشعلنا نار السكس العربي ما بيننا وهكذا اغترفنا من متعته ما شينا وهكذا ظللت إلى أن انقضى عملنا في الإسكندرية.