صحيح قصتي لم تكن نيكة كاملة و لكن كانت اسخن سكس اعيشه في حياتي مع ذلك الرجل الذي صعد الباص و هو يقابلني و يلتصق بي وسط الزحام و كنت اعتقد في البداية انه اضطر الى الالتصاق بي مكرها بسبب الزحمة لكنه كان يفعلها متعمدا و يجد لذة كبيرة في ذلك . و حين راكبت لم اجد أماكن للجلوس و من سوء حظي لم يقم لي أي شخص ربما لانني فتاة عشرينية و لست عجوز و رايت الاعين تنظر الى طيزي و صدري و ربما كان الكثير يرغب في الاحتكاك بجسمي وسط ذلك الباص و لكن اقترب مني رجل كهل عمره في الاربعينات و كان عليه بعض الشيب في راسه ويبدو من خلال هيئته و ملامحه انه رجل متزوج و محترم و لكن في النيك و السكس لا يوجد شخص محترم و اخر غير ذلك لان الشهوة لا تعرف التفريق و أي رجل يحب النيك الا اذا كان مريضا او عاجزا جنسيا . و قابلني و هو ينظر الي و انا انظر اليه نظرة احترام و توقير فهو كبير و لكن بمجرد ان انطلق الباص حتى احسست به يحتك بي و قلت ان الامر حدث بطريقة عفوية او عن طريق الصدفة و لكن احسست ن زبه قائم و صلب و هو يلتصق ببنطني في اسخن سكس الى درجة الامتاع
ثم ظرت اليه مرة أخرى فلاحظت ان تعابير وجهه توحي انه ساخن جدا و يتمتع بالاحتكاك على جسمي حيث كان يبدو مضطربا و قلت في نفسي حسنا ساتركه يتمتع طالما لا احد يشعر بنا ثم ان الرجل لا اعرفه و ليس من أبناء الحي الذي اسكنه . و زاد اقترابه مني اكثر في اسخن سكس و زبه يواصل الانتصاب و الاحتكاك على بطني و كان أطول مني و بطنه و صدره تقريبا ملتصقا بصدري و النار تشتعل في داخل جسمي من شدة الشهوة و انا احس بقلبي ينبض بكل قوة و بطريقة ساخنة جدا ثم فتح رجليه و قرب زبه اكثر وكان زبه مثل الفولاذ من شدة النتصاب حيث انزلت نظري الى الزب لاراه و كان واضحا انه زب كبير جدا . و نظرت الى الرجل مرة أخرى و وقعت عيني على عينه وهنا فتح ثغره وكانه مستمتع و يريد ان يعبر لي عن مدى اللذة التي كان عليها و بدات اتعمد التحرك لانه لم يكن قادرا على ان يتحرك حتى لا يتفطن الركاب انه ينيكني و اننا في اسخن سكس في ذلك الباص الممتلئ اكثر من طاقة استيعابه . و اثناء تحككي كنت احس بزبه و هو في كل مرة ينبض و يكبر اكثر و انا ارغب في لمسه و لو كنا لوحدنا لاخرجته له و رضعته
و انزلت نظري مرة أخرى نحو زبه لاراه يكاد يخترق الثياب و انتصابه قوي جدا وبروزه رهيب و كان يبدو في المقدمة مدور و هذا لانه كان الراس هناك و كان طويل جدا و انا مشتعلة جدا و اود لمسه و التحسس عليه ثم صرت انا من يحترك به و يحاول الالتصاق بزبه بعدما كان هو من يتحرش بي و انا في اسخن سكس مع ذلك الرجل . و كانت الشهوة ظاهرة في وجهي فانا كنت اتعرق بقوة و مضطربة جدا و دقات قلبي عالية جدا ثم احسست به يقترب اكثر و زبه ازداد انتصابه و فتح الرجل فمه و عض لسانه واغمض عينيه ثم بدا يرتعش اه اه ا اححححح كانت لحظة ساخنة جدا فالرجل بدا يقذف المني و يخرج شهوته لبعدما حك زبه على بطني و جسمي و انا سعيدة جدا لاني كنت سببا في امتاعه و تركه يخرج شهوته . و حين كان يقذف كان يلتصق بي اكثر في اسخن سكس و انا احس به و بشهوته و بخروج المني من زبه بتلك اللذة الكبيرة ثم توقف عن التحرك و بدا يبتعد عني رغم زحمة المكان و هو قد فقد شهوته و برد اما انا فبقيت ساخنة جدا و ملتهبة اكثر
كانت عدة أسئلة تدور في ذهني كيف كان زبه يقذف فانا اريد رؤية الزب يقذف و ما هي الكمية التي قذفها و كيف كانت احاسيسه و هو ينثر المني من زبه و نظرت و رايت بقعة المني على بزه من جهة الفخذ و انا احس بنشوة قوية و تمنيتها على صدري او في فمي . ثم ارتخى زبه بعد اسخن سكس و فقد تلك الانتصابة القوية جدا التي كان عليها حين كان يحك زبه على جسمي و تركني ساخنة جدا حتى نزلت من الباص و عدت الى البيت و لا زلت أتذكر تلك اللحظات الساخنة الى الان