الى الان لم افهم كيف اغتصبني الشابين في تلك العشة حيث جرداني من ثيابي و ادخلا زبيهما بالتداول في كسي حتى فتحا غشاء بكارتي و افقداني العذرية حين ناكني كلاهما بالقوة فانا اسمي( ناهد ) عمري عشرون سنة طالبة في مدرسة تبعد عن منزلنا نصف ساعة اذهب مع صديقتي سناء مشيا على الاقدام . و لكي نختصرالمسافة نمر من خلال بستان لنصل بوقت اقل … كانت سناء تأتي دائما بمجلات سكسية نطلع عليها بعيدا عن اعين البنات و كانت تتكلم عن مغامراتها مع جيرانهم و كانت لاتتعدى القبلات و اللمس من خلف الملابس و عندما تحكي لي و أنا أنظر الى الصور في المجلات كنت أشعر بأن كسي قد فاض بالسوائل و كنت دائما أكتم ذلك عنها .. و في أحد الايام أصيبت سناء بوعكة صحية الزمتها الفراش مما اضطرني ان اذهب الى المدرسة وحدي و خلال رجوعي الى البيت عبر البستان انكسر كعب حذائي و بينما انا واقفة محتارة ظهر امامي شاب وسيم الطلعة حلو الكلام و قال لي بأمكانك استخدام حذاء أختي لان دارهم تقع داخل البستان كونه ابن الفلاح . ترددت في البدء الا انه اشار الى بيت من الطين يقع مسافة امتار عنا فذهبت معه و دخل قبلي حيث كان دارا بسيطا اشبه بالعشة مغطى بالسعف و مفروش بالبسط و الفرش القليلة و أخبرني انه سينادي على اخته الموجودة قرب العشة و طلب مني الجلوس للاستراحة فجلست و عاد بعد قليل و جلس جواري و قال ان اخته ستأتي حالا و لما تأخرت اخته حاولت النهوض الا انه منعني و دخل علينا شاب أخر يظهر انه كان قد دعاه صديقه الذي اغتصبني فيما بعد معه .
و جلس هو الاخر من الجهة الاخرى جواري و بدأ الاثنان بتقبيلي و لمسي من كل مكان فالاول من رأسي و صدري و الثاني من فخذاي و بطني خلالها كانوا قد جردوني من تنورتي و قميصي و ستياني رغم محاولاتي الافلات من بين ايديهما و عندما بدأت اصرخ قالوا لا داعي لان لا أحد سيسمعك فالبستان كبير و لا يدخله أحد و حقيقة فأنا كنت قد تعبت من الصراخ و محاولات الافلات التي لم تجدي نفعا ثم أمتدت يداهما لتنزع لباسي عني حيث كل واحد اغتصبني باستخدام القوة . و قد بقيت ممسكة به بيداي لمنعهما من ذلك الا انهما مزقاه تمزيقا رغم بقائي ممسكة ببعض ما تبقى منه كما لاحظت انهما قد نزعا ملابسهما بأسرع مما أنزعاني ملابسي و هنا شاهدت قضيب الشاب الاول الذي اغتصبني اولا و هو منتصبا امامي ففزعت من كبره و غلظه فهو اشبه بجزء من فرع شجرة متين لم ارى مثله حتى في الصور التي كانت في مجلات سناء . و توسلت لهما ان يتركاني الا انهم ازدادا قوة فأمسكني الشاب الثاني من يداي و قيدني بضغط ركبتيه عليها حيث كنت ممدة على ظهري و هنا لمحت قضيبه فأذا هو أكبر من الاول و أحسست برائحته حيث كان يجثو قرب رأسي و قضيبه قريبا من فمي أما الشاب الاخر فكان فاتحا رجلي مع رفعهما و وضعهما على كتفيه و قال لصاحبه أنظر الى كسها فشعرتها خفيفة شقراء تشبه شعر رأسها فقال له هنيئا لك نيكتها و هنا بدأ الذي يجثو عند رأسي بوضع قضيبه في فمي حيث أحسست بطعم ما يفرزه من سوائل قبل القذف و قد اغتصبني و هو في حالة شهوة و هيجان جنسي رهيب جدا .
اما الاخر فقد بدأ بتفريش قضيبه على شفري كسي الذي غرق بالبلل و كأن طوفانا حادا قد حل به و أعتقد ان احساسي باليأس من ان أفلت منهما قد جعل جسدي يستكين و ينتظر ما سيحل به و بعد ان أنهى الشاب الذي كان يفرش كسي من تفريش قضيبه دفع رأسه بين شفري كسي و اغتصبني بعنف شديد حيث أحسست بكبر زبه و قد قمت بمحاولة اخيرة للآفلات منه الا أن وضعه لرجلي على كتفيه ساعد على دخول رأس قضيبه داخل كسي أكثر مما شجعه عل دفعه في كسي ليمزق بكارتي و يفتح مهبلي وصولا الى أعماق كسي بعدما اغتصبني و هو اسير شهوته الجنونية حيث شعرت بأنه قد دخل الى رحمي من فرط صلابته و طوله مع أحساسي بنزول دم غشاء بكارتي الساخن بين شفري كسي و قضيبه الذي بدأ بالولوج دخولا و خروجا بسرعة أحسست معها بألم و لذة غريبتان حتى شعرت بمنيه يتدفق سيولا داخلي . بعدها أحسست بأرتخاء قضيبه فأشار لصاحبه الذي أفلت يداي و سحب قضيبه من بين شفتاي و تبادلا مواقعهما و قد ظنا بأنني سوف اتحرك أو احاول النهوض الا أنني لم أفعل فقد حصل ما حصل واصبحت مفتوحة فاقدة لعذريتي فما الفائدة من النهوض بعدما اغتصبني الاول و الثاني في طريقه الى نيك كسي بالقوة .
فوضع الشاب الذي اغتصبني اولا قضيبه على صدري ثم مسحه على بطني و أخذ حلمات صدري بين شفتيه يمصهما و يلحسهما بلسانه أما الشاب الاخر فقد بلل أصابعه بلسانه و بلل رأس قضيبه ثم وضعه في فتحة كسي لانه كان متأكدا أنه يحمل قضيبا غير أعتيادي و دفعه دفعة واحدة الى مهبلي صرخت معها ااااااه و شعرت كأنه هو الذي فتحني و مزق بكارتي لان الدم قد بدأ يخرج ساخنا من كسي و أخذ بأيلاجه وسحبه بسرعة حتى خدرت معه كل أوصالي رغم أنني كنت مخدرة من النتيجة الاولى ثم احسست بدفقات تدفق منيه داخل كسي الذي أحسست انه ضعف القذفة الاولى و هدأ بعدها و سحب قضيبه مني و تمدد الاثنين بجواري حيث أغمضت عيني غير مصدقة ما جرى لي و يظهر أنني قد غفوت قليلا صحيت بعدها فوجدت نفسي وحيدة في العشة عارية منزوعة الملابس ممزقة اللباس و كسي غارقا بالمني المصحوب بالدم الوردي الفاتح على شعيراتي الشقراء المغطية لكسي و كان يظهر ان احدهم اغتصبني بطريقة قوية جدا . و نهضت فأنساب مني بعض المني نزولا من بين شفري كسي على فخذاي سحبت لباسي الممزق و مسحت به كسي و فخذاي و ارتديت بقية ملابسي و عدت الى دارى بدون لباس داخلي حيث وضعته داخل حقيبتي و لما وصلت المنزل دخلت الى الحمام و أغتسلت و لم أخبر أحدا بما جرى و صادفت العطلة الاسبوعية في اليوم التالي و فتحت حقيبتي المدرسية فرأيت لباسي ممزقا و ملوثا بالدم و بقايا المني المتيبسة و الملتصقة به فعرفت بأنني لا أحلم و أن ما حدث كان حقيقة و انه الشاب الاول اغتصبني و الثاني ناكني ايضا
…. و بعد أنتهاء العطلة الاسبوعية و عندما عدت من المدرسة مررت على نفس المكان و بدأت أبحث مجاور العشة و داخلها عسى أن أجد من اغتصبني و مزق غشاء بكارتي و أزال عذريتي لكي أعرفه و أستدل عليه فقد يحدث الحمل و عندئذ تكون الكارثة الا أنني لم أجد احدا و بقيت طوال شهرين أبحث كل يوم دون جدوى و خلالها نزلت دورتي الشهرية فأطمئنيت بأنني لست حاملا و بدأت أسال عن الفلاح و عن عائلته فعرفت بأن هذه العشة هي للآستراحة وليست دارا للسكن وان الفلاح رجل في الخمسين من عمره غير متزوج و حتى الان لم استطيع التوصل لمن اغتصبني ومزق بكارتي و لا من الذي ناكني معه و ساعده في فتحي ..أتمنى معرفة رأيكم فيها .