قصتي اليوم عن السكس العربي الشبق بين فهمي وسها بعد زواجهما الفاشل وذلك بعد لقائهما في فيلة فهمي بعد أن انفصل عن زوجته دينا وانفصلت سها عن صاحب فهمي ياسين. الحكاية ليست وليدة اللحظة بل إنها تمتد لعشرة سنين، بل إلى أبعد من ذلك حي كان الأربعة أصدقاء جامعة، وقبل أن يتزوج ياسين صديق فهمي من سها والتي كانت تعلم مدى حب فهمي لها إلا أنّ الأخير كان يكتم في نفسه إذ أنه أصبحت زوجة صديقه. وبعد عشرة سنوات من الزواج انفصل فهمي وسها، بل إنه طردها من بيته بلا مأوى وكان رامي قد طلّق زوجته قبل انفصال فهمي وسها بعامين ولم يرتبط مجددا. بينما هما في الفيلا، راحت سها تفكر عميقاً ولم تلحظ أن فهمي يرمقها بنظراته الحنونة من حين لآخر من باب المطبخ. جلست سها إلى الطاولة ورجلاها يتأرجحان إلى الوراء وإلى الأمام وقد علم فهمي من ذلك أنها موقعها المفضل للجلوس. كانت الشرفة فسيحة، تمتد من باب المطبخ بطول جانب الفيلا، وكانت مزودة فقط بطاولة متينة خشبية، وكرسيين وأريكة. كان حِرام سها مازال مُلقىً على الأريكة، حيث أنها قضت الصباح في القراءة، وفي التفكر في تغير حياتها العاصفة. كانت في تلك اللحظة تحتسي القهوة حينما عصف الجو خارج الفيلة وبدأت الأمطار والرعود بحيث بدا الجو متقلباً كحالتها الذهنية.
في الواقع، كان كل من سها وفهمي في حاجة إلى بعضهما إذ أن الأثنان مجروحان عاطفياً وقد مضى عليها في فيلته ما يقرب الشهرين لا يقربان بعضهما، يتفكران في حقيقة شعورهما حتى حانت اللحظة التي مارسا فيها بشغفِ السكس العربي الشبق بعد تجربة زواجهما الفاشلة. انتبهت سها إلى فهمي يقترب منها واقفاً في مواجهتها وأخذ فنجان القهوة من يديها وأسنده على الطاولة. كانت نظرة فهمي تجاه سها قد تغيرت وأصبحت مملوءة بالرغبة. بغريزة الأنثى أفسحت سها ما بين ساقيّها ليقترب فهمي أكثر وأكثر ويحس بدفء يسري في قضيبه.” في حاجة عاوز أقو لهالك،” شرع فهمي يتحدث، ” وأنا محتاج أشيل حمله من على صدري قبل ما شجاعتي تخوني”. نظرت إليه سها ولم تنبس ببنت شفة واستمعت له وهو يواصل وقد أحس أنه عرضة للانتقاد فجأة: ” اعتقد، لا لا..انا عارف ان…انا…”. قالت سها تدفعه إلى الكلام: ” أيوه ؟” ولكنه تردد لبضع لحظات ثم أعلن يقول ببساطة: ” أنا محتاجك،” قالت سها : ” بأي معنى انت محتاجني؟”. إما الآن أو لا إلى الأبد هكذا ظن فهمي. تقدم منها وراح يحتضن وجهها بكفيه مداعباً شفتها السفلى بإبهامه قائلاً متردداً: ” بكل المعاني اللي الراجل ممكن يحتاج فيها للست. بس بخصوص ماضينا واللي مرينا بيه، انا مش متأكد إذا كنت…”. وض1عت سها إصبعيّها على شفتيّه ولم تدعه يكمل ما ابتدأه وكان كل ما فاهت به: ” إذن، خدني”. ذلك كل ما أراد أن يسمعه فهمي من سها ليبدأ السكس العربي الشبق بينهما بعد زواجهما الفاشل العاثر، وليختفي القيد الذى قيّد فهمي نفسه به منذ شهرين منذ إقامة سها عنده. باعد فهمي ما بين وركيّها وقربهما تجاهه، بقوة وشراسة بحيث فاجأتها عاطفته الجياشة. بدورها ألقت سها ذراعيّها حوله، مبيحه بدنها له، مستجيبة لعنيف قبلاته بذات العنف. أمكنها أن تشعر بتقبّض قضيبه في جسدها، وقد نزلت شفتاه من وجهها إلى أسفل رقبتها، وحلمتيّها. شقّ فهمي عنها قميصها بشراسة وألقاه من فوق كتفيها.
ولم تكن سها ترتدي ملابس تحتيّة على الإطلاق فظهر ثدييّها وراح الهواء البارد يدغدغ أحاسيسها. مشى بفمه على حلمتيّها، واللتين راحا يتصلبا تحت مداعبات طرف لسانه الدافئ في أشهى مشاهد السكس العربي الشبق بينهما زواجهما الفاشل، وقد أعجبه منها طريقة رد فعلها وهي ألقائها رأسه ورقبتها إلى الوراء مًغمضة عينيّها، وقد تقوّس ظهرها، دافعة ببدنها إليه. شال فهمي برأسه من فوق صدرها العاري ليعتدل وقد منحها عضة خفيفة على شفتها قبل أن يدفعها إلى الطاولة خلفها لتستلقي سها عليه مُسلمة حار جسدها له. ألقى عنها ثوبها الخفيف من منتصفها السفلي وقد شالت هي بردفيها لتعينه في مهمته. وضع فهمي إحدى يديه فوق كسها ليفرك بظرها بإبهامه، وقد غاصت أخراه بأناملها في أطواءه الدافئة الرطبة تداعبها. الحق أنها كانت غارقة ببللها الذي يدعو إلى مضاجعتها. راحت كلتا يديه تتمشّى فوق تضاريس جسدها وهاده وهضابه ليقطف ثمرته منها. دفع يده بشدة، بينما كان مازال يفركها مما أطلق أنينها ليدخله فيها. لقد أرادته سها في أمتع ممارسات السكس العربي الشبق بينهما، ولذلك قعدت سها وقد انتصبت بنصفها الأعلى وراحت تخلع عنه جينزه. هامسة له: ” يلا…دلوقتي…”، كانت سها مفرطة الرغبة إلى نياكتها، مما خفف عن فهمي المجهود، فلا تحتاج إلى كثير مداعبات. لم يعد في مقدور فهمي أن يصبر عن إدخاله كذلك. اقترب منها مجدداً، مُباعداً بين ساقيّها، وقد احتقن قضيبه بماء شهوته، فوضع رأسه على مدخل شرفها، وقد استنفذ كل صبره وجلده في أن يُمسك عن دفعه عميقاً داخلها. كانت الإثارة والترقب تفتك بكليهما بنفس الحدة. احتضن بكلا كفيه صفحتيّ وجهها مجدداً، محدقاً فيها بشدة وطويلاً، عاضاً شفته السفلى عندما غاص قضيبه داخلها بكامله. فتلك هي المرأة التي سقط من أجلها، والتي أرادها منذ لحظة دخولها بيته. أعربت عيناها عن نار رغبتها له، وراح تنفسها يتثاقل، وقد انفتح فاها طفيفاً، تنتظر ما يكون. عندما أدخله شهقت سها بشدة فأسكنه داخلها. ضمها بشدة إلى صدره العاري، وقد ألقى ذراعه الأيمن فوق كتفها والآخر حول وسطها. راح يدفعها ويسحبه وهي تزامن ذلك بحركة ردفيّها وقد نشبت أظافرها في عاري ظهره من اللذة. عرف فهمي أنها اقتربت، فزاد من سرعة إيقاع نياكته، وقد التفت ساقاها حول وسطه تأخذها إليها. انحنى فوقها في أحر ما يكون من السكس العربي الشبق بينهما ليقبلها قبلات مشبوبه العاطفة، مُقحماً لسانه داخل فمها لتصنع أيقاعاً مع هبطات وصعدات ردفيهما. من حار شهوتها وهي تجود بمائها، عضّت شفته السفلى وهي غارقة في بحر من اللذة، قضمتها بشدة، فأدمتها، فاستحثته على أن يدك كسها بكل عزمه وفحولته بلا رحمة. لقد كان ذلك أكثر مما يُطيقه. دفعها مجدداً فوق الطاولة واحتضن فخذيّها بعنفِ، ساحبها إليه بقسوة وهو يعزقها في عقر كسها الزلق بمزيها. تقوّس ظهرها ورفعت عمودها الفقري واسندت رأسها على الطاولة معلنة عن شهوتها التي انطلقت ويداها تقبض على حواف الطاولة. وصلت سها قذف الجماع مما يثير فهمي كما لم يُثار من قبل. أنينها وصدرها وبزازها التي ارتفعت وتضخمت وتصلبت حلمتيّها، إيقاع تنفسها الذي ازداد وحشرجتها وصوتها المتهدج الأجشّ توسل إاليه أن يقذف داخلها، يقذف في عمقها الأنثوي. بالفعل، انحنى فوقها مثبتاً كلتا يديها تحت يديه فوق الطاولة، وبآخر وأعنف طعناته لها الوحشيّة الشديدة، راح يُفرغ حمولته فيها. بعدها راح بلطف يقبل بطنها ومالح جلدها الدافئ، وأسند رأسه على صدرها. عشّقت سها أصابعه في كثيف شعره وظلا هكذا لبرهة، لاهثين، وهي تحتضنه إليها. وبعد ما بدا لفهمي وكأنّه الأبد، وهو ما لا يتجاوز بضع دقائق في الواقع، اعتدل فهمي بعد أروع ما يكون من السكس العربي الشبق بينهما، وسحبها إليه ليحتضنها إلى صدره العاري وليمنحها قبلة عميقة رقيقة قبل أن يحملها من فوق الطاولة إلى الأريكة. احتجت سها بغنج عندما أضجعها في وضع النياكة مرة أخرى وانحنى فوقها ملقياً فوقهما الحِرام.