هذه قصتي أنا العاهرة المصرية مع حبيبتي الإسكندرية. كنت دائماً أشعر بشيء يربطني بالإسكندرية. لست متأكدة إذا كان هذا بسبب ذكريات الطفولة أو أنني فقط شخصية حالمة وأعتقد أن الإسكندرية مكان جميل لاكتشفه. على أي حال عندما فقدت وظيفتي في الشركة على يد سيدة شرموطة كانت غيورة مني وتحاول صعود السلم على أكتاف الأخرين، أنفقت ما تبقي لدي من مال على تذكرة قطار درجة أولى إلى الإسكندرية حيث يمكنني أن ابدأ حياة جديدة لنفسي. وعندما حططت الرحال في الإسكندرية ليس معي إلا شنطة متوسطة فيها كل ما أملك. وبدأت أدرك الواقع المر. ليس لدي أي خطة الآن بعد أن وصلت إلى الإسكندرية. كوني أنتمي إلى برج الثور العظيم فأنني غالباً ما أتخذ قراراتمندفعة وأضع نفسي في مواقف صعبة نتيجة لذلك. إلا إنه أيضاً ميولي “الثورية” هي ما تجعلني أؤمن بأن كل شيء سيصبح على ما يرام من دون أن أضغط على نفسي كثيراً. جائعة جداً ومتعبة من السفر توجهت إلى أحد المطاعم الصغيرة من أجل تناول الغداء. جلست على إحدى الطاولات ووضعت حقيبتي على الكرسي إلى جواري. وطلبت سيزار سلاد مع قطع الفراخ. وبينما أتناول غدائي بدأت أفكر في خطوتي التالية وأتسأل في نفسي كم يبعد الشاطيء من هنا. كانت الساعة الثانية عشر ظهرهاً والشخص الوحيد الأخر الموجود في المطعم كان العامل. كان شكله وسيم وطويل ورشيق ومتأنق في ملابسه وشعره أسود ولديه عيون خضراء مغرية نابضة بالحياة. أنهيت السلطة وأخذت مشروبي إلى البار لأتحدث معها. أخبرته من أين أنا وكم أحتاج بشدة إلى البدء في مقابلة ناس جدد وإيجاد مكان لانزل فيه.
يمكنني أن أشعر إنه وجدني جذابة أنا العاهرة المصرية. لمحته غير مرة وهو ينظر إلى بزازي الكبيرى البارزة. لم أمارس الجنس منذ أن حصلت على لقب مطلقة، وكان هذا منذ أكثر من ستة أشهر! وأنا الآن أتطلع إليه بعيون جائعة كلها شهوة. أنحنيت نحوه وسألته متى يحين وقت توافد الناس على المكان. كل ما كنت أفكر فيه إنه يضاجعني أمام النافذة ليراني كل المارة. أخبرني أن الناس لا يأتون عادة قبل حوالي الساعة الواحدة. أنا على الفور صعدت على البار ولفيت ساقي إلى الجانب الأخر نحوه. ابتسمت وجذبته من الحزام وقربته مني. قبلته على شفايفه الممتلئة بكل سخونة وشهوة بينما أفك حزامه وأفتح سوستة بنطلونه. قفزت على البار وسحبته برفق ما بين ساقي. ومررت بيدي على جانبيه وقلعته القميص. وهو قلعني القميص بنفس الطريقة وأنا فكيت الرباط الذي يوجد في السنتيانة من الأمام. وعندما أصبحت بزازي الممتلئة أمامه دفن وجهه فيهما وجعلني استلقي على الطاولة. ويمكنني أن أشعر بكسي يصبح مبلولاً بينما هو يقبلني في طريقه إلى صرتي. بدأت أتنهد وأتأوه وأعتصر بزازي الناعمة وحلماتي الصلبة. أنزل بنطلوني الجينز الضيق من على ساقي ودفع بلسانه بين شفرات كسي المبلولة والصغيرة. تأوهت بصوت أعلى وسألته “أنت جامد كده بزبك زي ما أنت جامد بلسانك؟” انزلني من على البار وجعلني استلقي على الطاولة أمامه وفشخ ساقي وجذب يدي ووضعها على كسي وهو يخبرني “خلي مبلول عشاني ووريني أنت جامدة قد إيه في كده.” ووضع يده على ذقني وأعطاني قبلة ساخنة بالمعكوس ثم جعل رأسي تتدلى على الطاولة وأخرج قضيبه المنتفخ ودلكه على وجهي.
وصفعني برأس قضيبه على وجهي وقال لي: “خليني حلو كده وهيجان كمان!” وحينها دفع قضيبه في فمي إلى حلقي حتى جعل عيني تظرف الدموع والكحل يلطخ وجهي. تأوهت وتجشأت على قضيبه اللذيذ بينما ابعبص كسي المبلول التعبان. وهو أخرج قضيبه من فمي وجعلني استدير ثانية واستلقي على بطني حتى أصبحت حاضنة الطاولة. وبدأ يثيرني بدلك قضيبه على زنبوري وأدخل رأس قضيبه فقط في كسي. تأوهت وترجيته بينما كنت أدفع كسي على قضيبه: “أرجوك أن عايزة زبك دلوقتي في كسي.” امسكني بقوة وضحك ومن ثم جذبني من شعري بينما يدفع قضيبه الكبير عميقاً في كسي. لا أدري هل يمكن لأحد أن يدخل الآن ويرانا على هذا الوضع. لكن فكرة إن ربما يشاهدنا أحد وهو يضاجعني جعلتني أهيج أكثر. حجم قضيبه كان مناسب جداً لكسي . تأوهت بصوت أعلى وأعلى وهو يضاجعني بقوة أكبر وأكبر. وأنا صرخت: “خلاص هأجيبهم ما توقفش.” رد علي: “وأنا كمان.” أخبرته أن يبقى بداخلى ويملأ كسي. دفع قضيب أكثر في كسي وأبقاه عميقاً هناك. وفي هذه اللحظة شعرت بقضيبه بدأ ينبض ويملأني بمنيه. كان الشعور بنبضه عميق في داخلي جعلني أقذف ماء شهوتي أنا أيضاً. بقى في داخل كسي وللحظات بقينا من دون حراك. كان كسي يقبض على قضيبه بينما هو كان يما يزال ينبض في داخلي. بعدما أنتهينا أرتدينا ملابسنا وأخبرني إنه لديه شقة في الشارع المقابل. أشيائي ستكون بأمان هناك ويمكنني أن أبقى لأي وقت أريده. وشقته على البحر لذلك يمكنني أن استمتع بالمنظر كل يوم أنا العاهرة المصرية.