انيك ام صديقي الفاتنة و ارضع بزازها البيضاء و ادخل زبي في كسها – الجزء 1

كانت اجمل متعة حين كنت انيك ام صديقي الجميلة ذات الاثداء البيضاء و الطيز المدور الذي يتحرك تحت فستانها حين تمشي مدبرة وكم من مرة كنت انسى نفسي و انا انظر الى طيزها الجميل حتى امام ابنها شفيق الذي كان صديقي و احيانا كنت اختلس النظر نحو طيزها او صدرها حين تنحني امامنا و كثيرا ما كنت احلب زبي على جسمها .و مع مرور الوقت بدات تتكون علاقة غرامية مع ام شفيق التي كانت تحبني ايضا و تبادلني النظرات و كنت احيانا اشك انها تتعمد اثارتي فانا ايضا شاب جمي و وسيم جدا و رجولي الى ان تحققت من شكوكي في ذلك اليوم الذي اختليت فيه بام شفيق التي صارحتني انها تحبني و مستعدة لاي شيء من اجل سعادتي

و لم اجد الا ان احاول عزل شفيق عنا و جعله يكون بعيد عن البيت و ارسلته هي عند خالته كي يحضر لها بعض الحاجيات و نادتني و اسرعت الى بيتها و انا جد متوشق ان امارس معها الجنس و انيك ام صديقي الجميلة الحسناء و ووجدتها بملابس جد مكشوفة و صدرها يكاد يخرج من الفستان . و وجدت نفسي انظر بغرابة كبيرة الى ذلك الصدر الجميل المدهش و هي تتدلع علي و تضحك و انا انتصب زبي و كانت ام شفيق اكبر مني و تملك الخبرة و لذلك راحت مباشرة تمس زبي و تمسكه فوق البنطلون لتزيد في حرارتي و شهوتي و انا اريد ان انيك ام صديقي شفيق لانها امراة لا يمكن مقاومة سحرها و انوثتها الكبيرة

ثم بعد ذلك ابتعدت عني قليلا وراحت تنزع فستانها امامي بطريقة مغرية جدا و هياجة و كانت نظراتها ساخنة و انا اريد ان انيك ام صديقي و هي تنزع الفستان و بدا صدرها الابيض يظهر حتى رايت الهالة الوردية الجميلة التي كانت تشبه قرص الشمس اثناء الغروب . و هجمت على ام شفيق و جذبتها بكل قوة من الفستان حتى كدت امزقه ثم رايت حلماتها التي كانت مثل حبات التوت الوردية قبل النضوج و بدات امص و الحس بقوة كبيرة و ارضع و ام شفيق تضحك و كانها سعيدة جدا لاني سخنت عليها و انا انيك ام صديقي شفيق الذي كان بعيد عنا و كنت اتحسس على جسمها و اداعبها حتى اسخنها

و رضعت حلمتها و هي تتغنج اه اه اح اح الحس حبيبي هل اعجبك صدري الحس الثدي الثاني اريد ان تداعب بزازي اه اه اح اح اح اح و انا الحس هناو هناك و ارضع حتى صرت مثل الوحش و كانت ام شفيق ساخنة جدا و هي تنازع من شدة الشهوة المشتعلة في كسها . بعد ذك بدات لوحدها تمس زبي و تبحث عنه و اخبرتني اناه تريد ان ترضعه و تمصه و هي تقول هل زبك كبير ام صغير و انا فتحت بنطلوني و اخرجت زبي و نظرت اليه و قالت امممم ممم ما احلى هذا الزب و انا في الحقيقة عندي زب متوسط في الحجم ليس بالكبير جدا و لا بالصغير و كنت انيك ام صديقي نيك ساخن جدا و هي مشتعلة مثلي بالشهوة و الرغبة


احلى و الذ بزاز يمكن رؤيتها مع امراة حسناء لبنانية نائمة و حبيبها يبعبص في بزازها حتى تقوم و ينيكها و يشبع من احلى ثديين

فتح الفيديو بطريقة سهلة و بسيطة انقر في الاسفل ثم اكمل اختبار بانك لست روبوت ثم تظهر صفحة فيها عداد لمدة بعض الثواني ثم اضغط

شاهد الفيديو هنا