من سنة تقريباً كنت تعرفت على فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة أوي كان عندها تمنتاشر سنة. كانت في السينما مع صاحبتها و كنت انا وصاحبي و حصلت معاكسة من جانب شوية شباب صغير فدافعت عنهم هي و صاحبتها فعرفت أظبطها و صاحبي يظبط صاحبتها و كنا لسة متخرجين وهم كانوا لسة في ثانوي. اسمها وفاء وهي فتاة مصرية أمورة اوي وش ابيض مدور و بزاز زي الرمان الكبير و وطياز فاجرة الجينز بياكل منهم حتة. أحلى حاجة فيها انها كانت رقيقة. من اسبوعين كدة كنت زعلتها فحبيت أصاحها وكنا في العربية : متزعليش بقا هاتي بوسة… فبصتلي بغيظ وبعد كدة ابتسمت ابتسامة تجنن و و ولت وشها الناحية التانية فاترجيتها: عشان خاطري….أنا.. فمالت بخدها ناحيتي فقلت : لأ البوسة دي متنفعنيش..فاترسمت بسمة كبيرة على شفايفها الللي زي الفراولة وقالت وهي خجلانة: طيب عاوز تبوسني ازاي… فقلت: من شفايفك الحلوين ومن بزازك اللي تخبل… فشهقت وقالت : هنا في الشارع! فقلت: آه هنا في الشارع…. فقالت في مياصة تجنن: و الناس في الشارع يشوفوا بزازي..! فقلت: و ماله خلي الناس تنبسط… فابتسمت وفاء و كانت دي بداية تفريش كس و بزاز معاها لحد ما نزلتهم على فخادها المرمر زي ما هتعرفوا.
ابتسمت وفاء الدلوعة و حطيت ايدي على صدرها و التانية على فخادها و قالت بنشوة: أهم بزازي أهم.. بوسهم…مديت أيدي على بزازها النافرين دول و عصرتهم بين صوابعي فاترعشت و اتهز جسمها وقالت: آآى … سيب بزي …آآى و بعدت عني و عينيا جات في عينيها. دوست بنزين و بسرعة البرق كنت باتجاه منطقة الحمام في مكان مهجور هناك فقالت: وقف.. أنت رايح فين؟! فقلت: اللي بالي بالك… فقالت وعينيها الواسعة بتبرقلي في دهشة: انت بردة مصمم… فقلت: الراجل لو رجع هنظبطه وهيمشي… فأمل قالت: ولو مرضيش…. فقلت: قصدك أيه يعني؟! فاحمرت خدودها و قالت بغنج خلى زبي وقف: يحسن…. يحسن.. فسألت: يحسن أيه قولي؟! فقالت بدلع العلقة: يحسن ينكني…. زبي وقف من كلامها و اخدتها في حضني و بقيت أبوسها بجنان لحد ما شفايفها كانت عتتقلع بين شفايفي و اسناني فقالت: انت راح تاكل شفايفي..آي.. فقلت: أنا هاكلهم و هاكلك…فقالت وفاء الدلوعةو شهوتها ولعت: طب ما تاكلني…. قدامك اهو… حسيت بايدها تتحرك لعى فخدي ناحية زبري و سحبت سوستة البنطلون فانفلت زبري هايج برة البنطلون و مسكته بأيدها! مرة تحسس عليه بطراطيف صوابعها و مرة تعصره وزبري بيتمدد في أيدها فهمست بصوت ناعمن مثير: ده كبير قوي.. بصراحة أمل كانت فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة أوي تكلمك تحس أن كلامها نيك تبصلك تحس أن بصتها نيك. كل حتة فيها عايزة تتناك فكانت شهوتي طالبة تفريش كس و بزاز معاها أوي لحد ما انزلهم على فخادها. كلامها السكسي قليل الأدب معايا بيهيجني نار فقلت بسرعة عشان اسحبها: أيه هو اللي كبير… فقالت ووشها احمر فازداد حلاوة: زبرك… فسألتها: عاجبك…. فهزت دماغها يعني أيوة. فقلت: طيب واللي يحب حاجة يعملها أيه… فبرقت بعينيها ونوت بوشها وراحت دست راسها بين فخادي و باست طربوش زبري و دعكته بشفايفها و في بقها بتمصه و تلحسه …
كان بق وفاء رطب سخن إحساس بالنشوة عالي اوي فمقدرتش أستحمل: فرميت لبني في بقها فيرفعت دماغها و شعرها اتلطخ بلبني وقالت: ليده كده.. جبتهم في بقي… وقبل ما أتكلم أي كلمة قالت بدلع و غنج مثير خلى زبري يقف من جديد: كان نفسي تجيبهم في ….و سكتت فقلت: فين؟ فوشها احمر و سكتت فقلت: وفاء أنت عايزة تتناكي… فابتسمت و هزت دماغها و قالت : بس أفضل زي ماانا…فهمت انها كانت عايزة تفريش كس و بزاز و نيك سطحي من غير ما افقعها… وفاء فتاة مصرية اسكندرانية هايجة جسمها حلو مغري و شهوتها مولعاها… ملت على شفايفها النار أعصرهم بين شفايفي ومن هناك لرقبتها لبضة الغضة أبوسها و عريت بزازها اقفش فيهم و ابوسهم بوس هايج عايز ينيك كس وبزاز وفاء البيضة الحلوة لحد ما ظهر الغفير بتاع قبل كدة. بعدت عنها و كانت بزازها ناطة برة زي الكور الكبيرة و حلماتها واقفة فراحت وفاء تدخلهم جوة البلوزة و تقفل عليهم و تبصلي في كسوف و الغفير عاوز ياكلهم بعينيه ومكلمش فمشيت بسرعة بالعربية. و احنا راجعين كنت مخنوق فقالت وفاء: أنت زعلان ليه! فمردتش فقالت: أنت زعلت عشان شاف بزازي… فقلت بضيق: ما هو شافهم قبل كدة.. فضحت ضحك مكتوم: ما انا حذرتك منجيش هنا…. فقلت ألاعبها: خير انه شافهم بس… فبحلقت وقالت: هو كان مممكن يعمل أيه؟! فقلت: ممكن كان ينزلك و يقلعك… فشهقت و قالت: وبعد كدة….يتبع…