كلما اتذكر خالة صديقي القحبة التي تحرشت بي و هي تريد زبي احس بحرارة جنسية و اجد نفسي مضطر لحلب زبي و الاستمناء فانا مارست معها جنس ساخن نار و حار جدا و كسها لا يمكن ان اصف لكم لذته و حرارته الجنسية العالية .و انا معتاد على زيارة صديقي بصفة عادية جدا في بيته واعرف كل افراد اسرته و هو من عائلة ميسورة جدا و امه احبها و هي طيبة لكن في ذلك اليوم اكتشفت خالته القحبة و عرفتها و ادركت انها شرموطة من اول نظرة اليها و هي بذلك الفستان الممزق الذي يكشف كل صدرها تقريبا و طيزها المتحركة الكبيرة التي جعلت زبي يشتهي النيك معها ويقوم بكل شهوة عليها
و حتى خالة صديقي القحبة كانت تنجذب الي و نظراتها تعلني و تسخنني و عرفت انها تريد الزب و الجنس فرت الاحقهاو انا اريد فرة واحدة فقط اختلي بها حتى انيكها و لم يكن امامي الا محاولة تضليل صديقي حتى يتركنا على راحتنا . و بالفعل نجحت الخطة و اعطيته موعد في البحر برفقة بعض الادقاء و اخبرتهم اني سالحق بهم في الشاطئ لكني تخلفت و هاتفته و اعتذرت و كانت وجهت الى خالة صديقي القحبة التي دخلت اليها في بيتها و كلي رغبة في ان انيكها و امارس معها اسخن نيك و اقوى جنس و هي كانت ممحونة جدا حيث استقبلتني كانني زوجها
و ارتدت خالة صديقي القحبة اكثر ملابسها اغراءا و انتظرتني في الباب و لما لمحتني من الشرفة فتحت لي الباب و لما وقفت امام باب بيتها امسكتني من يدي و ادخلتني و انا هائج و قلبي ينبض بكل حرارة جنسية عليها . و بدات خالة صديقي تقبلني و تسخنني بلمساتها الدافئة و يدها على زبي تبحث عليه حتى تلعب به و انا زبي طبعا كان واقف وحاد و شهوته حارة جدا حيث اخرجته لها و هو يكاد يقذف من شدة حرارة الشهوة و خالة صديقي القحبة بدات تمص فيه و ترضع و تلحس و انا احس بان فمها كان فيه النار و المتعة الجنسية التي اوصلتني اليها كانت كبيرة جدا و ساخن
و بقيت انا انازع و هي ترضع لي و لكن احسست ان الشهوة التي بدات اصل اليها كبيرة جد وزبي قادر على القذف في اي لحظة في فمها و لذلك يجب ان ادخله في الكس حتى انيكها واحس فعلا اني مارست النيك و الجنس . و زبي كان يغلي من حلاوة المص و اللذة الجنسية الكبيرة و خالة صديقي القحبة ذائبة و تلعب بزبي بكل الطريق التي تعرفها و الحرارة في فمها كبيرة جدا و انا واقف امامها و قد نزعت كل ثيابي و تركتها مع زبي وجها لوجه باحلى مص و انا انتظر اللحظة التي سيمزق زبي كسها و يدخل فيه و ينطلق الجنس .
اسخن نيك في هذا الفيديو مع فتاة جميلة مراهقة كانت في غرفتها تراجع الدروس و ابوها لما دخل عليها اغراه جمالها و مؤخرتها الناعمة الطرية فراح يلحسه و يقبلها و يداعبها بطريقة سخنتها و هيجتها ثم اعطاها زبه ترضعه رضاعة حارة ولذيذة و هو يسخن و وجدا نفسيهما في اسخن نيك محارم و احلى جنس
فيديو جد ساخن مع احلى فتاة و اب زبه كبير