قلت وكنت مسكتها من دراعتها : أنت خليتي فيا عقل..و غمضت خطيبتي سجى عينيها و شفايفها ارتعشت وهي بتتفتح و بتتوقع بوسة و شدتها عليا وضمتها و حطيت شفتها التحتانية بين شفايفي و بقيت أمصمص شفايفها فخفنا حد يشوفنا فبعدنا و طوقتها بدراعي و انا ببوس كل حتة في وشها الجميل المثير وأيدها بتتسحب لحد ما زبري حسها بتلمسه فقلتلها: أنتي شوفتي زبر قبل كده؟! بصتلي وكفها لسة فوق زبي الشادد غصباً عني و و شها احمر من الكسوف و في عينيها رغبة عارمة وهي فتاة مصرية هايجة نيك وعايزة تتفرش و شهوتها ولعت نار فقالت برقة: لأ… فقلت: نفسك تشوفي! فولعت خدودها و ابتسمت بسمة ساحرة و و هزت راسها بغنج يعني أيوة في الوقت اللي كان زبري بيتمدد في ايديها و عينيها بتضج و بتلمع من الرغبة وفي لحظة كان زبري ناطط شامخ برة البنطلون!
مسكت ايد خطيبتي و حطتها بين فخادي و بيضاني و خطيبتي بترتعش وهي هايجة نيك فشهقت بصوت عالي و ملمس كفها الناعم يزيد من شهوتي و رغبتي و سخونة جسمي و حرارتي عليت كأني محموم! مقدرتش أمسك نفسي فنطرت لبني من فرط اللذة فاتخضت خطيبتي و بعدت عين وقالت تلومني: جبتهم بسرعة كدا! حسيت بالربكة و اتلخمت و معرفتش اكلم فقالت: كدا لبنك غرقني…المهم هي سحبت منديل قدامي و بقيت تمسح بيه ايدها و نفسها و قالت: نسرين صاحبتي خطيبها بيعمل معاها حاجات اكتر من كده… دهشتني خطيبتي فسألتها: بيعمل معاها أيه؟! فوشها قلب طماطم وقالت وهي أقرب للهمس: بيفرشها… الكلام وقف على شفايفي وحسيت أن لساني اتجمد وقلت: أنت عايزة تتفرش….! فخدودها ولعت من الخجل وقالت في دلال: أممم… خايفة….فسألتها و جسمي سخن أكتر و دبت الشهوة في زبري وشد: خايفة من ايه؟! فسكتت و السكون علامة الرضا و عرفت أن خطيبتي زي أي فتاة مصرية فوق العشرين عايزة تتفرش زي صاحبتها فلفيت بالعربية في مكان مهجور و فرملت. راحت تبصلي بنظرات كلها شهوة مسكت ايدها و بوستها و ضمته ليا وجسمي لبصق في جسمها السخن و حطيت كفي فوق صدرها الشامخ و رحت أداعب بزازها و أفك زراير البلوزة لحد ما ظهر السوتيان فرفعته فنطت بزازها اللي زي بلونتين منفوخين و دست وشي أمرغه بينهم وهي بتتأوه من اللذة و أنا بمصمص في حلماتها و هي بتدوب مني لحد ما سمعت دق على إزاز العربية! اتفاجئنا و خافت خطيبتي سجى و بعدت عني و بعدت عنا و لقينا حارس من حراسات اللي هناك ببحلق في بزاز سجى وهي بتحاول تسترهم فشخطت فيه: انت عاوز أيه… فراح الحارس يلف ناحيتي ويقول: أنا حارس هنا على مخازن الشركة دي … بتعمل ايه هنا… فقلت و انا قلقان: العربية سخنت …استنينا لما تبرد…. فضحك وغمز وقال: طيب عشان تبرد لازم تشخلن و شاور يعني عاوز فلوس…. فترجتني خطيبتي أني اديه اللي عاوزة لأنها كانت مرعوبة فطلعت اللي في جيبي و دستهم في ايده فابتسم وقال: خدو راحتكم….
الحارس مشي من هنا و أنا قلبي سكن من هنا و خطيبتي سجى كانت لسة خايفة و الخوف كان باين على وشها وملامحها وهي بتهمس بتترجاني: يلا امشي من هنا … يالاااا…. فدورت العربية و مشيت بعيد و قلت و انا مبتسم: بس أنت عايزة تتفرشي زي صاحبتك نسرين و أنا مقدرش ازعلك…. فابتسمت بخجل فافتكرت أن الراجل شاف بزازها فتضايقت : بس الحارس شاف بزازك! فاحمرت خدمدها وقالت: هو ده اللي مضايقك! فقلت: آه كان لازم تدخليهم لما قرب…. فقالت: هوه انا لحقت دا طلع فجأة مش عارفة الزاي… وصمتنا فرجعت تلومني برقة: انت اللي غلطان.. أنت اللي جيبتنا هنا… بصراحة حبيت اني مزعلهاش و خصوصاً خلاص كنتهروحها فقلت: خلاص بقا اللي حصل… فكانت لسة ساكتة فقلت: يلا بقا وريني الغمازات دول…. وقربت ابوسها فرجع وشها يحمر و خطيبتي بتبتسم و مسكت أيدها و بوستها. كانت مرت أيام ورحت أزور خطيبتي لأنها وجشتني و بزازها خلاص جننتني فعرضت عليها و انا في بيت أبوها أننا نرجع في منطقة الشاطبي مرة تانية فخافت سجى من اللي جرى معانا المرة اللي فاتت. بس هي كانت عايزة تتفرش زي صاحبتها لانها فتاة و فتاة مصرية كمان هايجة نيك فهي معذورة فاقترحت عليا أني أخدها لشقة واحد صاحبي عازب عايش لوحدها و كنت حكيت لها عنه قبل كده. بقى قلبي يدق و انفاسي عليت لما عرفت أن سجى خطيبتي نفسها و عايزة تتفرش زي صاحيتها لانها كل شوية كانت تجيب سيرتها. قلبي فضل يدق يدق و زبري شدّ ع لآخر لأني تخيلت و انا بمارس الجنس مع سجى خطيبتي و هي هايجة نيك بين أحضاني. مشيت من عند سجى بقالي أربع أيام على وعدي معها أني أشوف شقة صاحبي بس هو مسافر الصعيد شغال هناك و خطيبتي هايجة نيك مستنية انها تتفرش زي صاحبتها و انا بلمح ده في عينيها وانا كاما لسة مستني و و استنوا انتو معايا لحد ما شوف…