بقي المدير ينيكني و زبه يقطع كسي و انا جالسة فوق الطاولة و رجلي معلقتان و الفهما حول طيزه و كان سمين نوعا ما و له طيز طرية و ناعمة و اعجبه الامر و امسكته من ظهره اتحسس عليه وهو ينيك و يدخل زبه و بطنه تلامس بطني . و من حين لاخر يتوقف المدير فيقبلني من الشفتين بكل حرارة و هو يرتعش والزب ما زال داخل كسي و انا احس بحرارته الجميلة و اعيش معه حلاوة النيك المذهلة والمدير يسخن بعد ذلك و يعود الى تحريك الزب مرة اخرى وادخاله بقوة كبيرة و كاد المدير ان ينسى نفسه في تلك اللحظات التي احس انه سيقذف و انا انظر اليه وما زلت اهيجه بحركاتي و نظراتي الساخنة جدا
و كان يدفع زبه بحرارة وتاوه احيانا من اعماق قلبه اه اه و زبه يقطع كسي احلى تقطيع و اصبح يحركه بسرعة كبيرة جدا حتى ظننت ان ذلك الزب يريد ان ياكل كسي و يمحيه من الوجود و بدات رعشتي تشتعل و انا اصاب بدوار جميل حين اصل الى الرعشة والزب ما زال ينيك . و ازدادت السرعة اكثر و الزب يتحرك بلا توقف و المدير يدخل فيه للعمق و لم يعد له اي قدرة على التوقف و خفت لو يقذف في داخل كسي لكن تركته يتصرف كما يريد و هو كان ذكي جدا لانه رغم تلك الشهوة حين كان زبه يقطع كسي و سرعة النيك الا انه بمجرد ان احس انه سيكب راح يسحب الزب ويخرجه بسرعة كبيرة .
و على الفور رايت المدير يخطف زبه من داخل كسي و هو مستعجل على القذف و انا ارتعد برعشة جميلة مع احلى جنس و زبه يقطع كسي و يمتعني ثم رايت حليبه ينهمر من الزب فوق الطاولة امامي و انا امسك زبه واداعبه وهو يكب ذلك الحليب الوافر . و كان يقذف كمية كبيرة جدا و المني ارتسمعلى شكل خطوط فوق الطاولة ثم مسح المدير الزب على الكرسي و انا على الفور قمت امسح له منيه من الطاولة باستخدام اوراق منشفية و كنت في رعشة جميلة و المدير في نشوة ايضا و زبه يقطع كسي و ينيكني و يقذف ثم مسحت له زبه بالمنديل و نظفت المكان جيدا و غادرت
و من ذلك اليوم و انا عشيقة المديرالاولى في الشركة و اتخدني سكرتيرة مقربة منه و لكن احيانا تاتي زوجته و لذلك اتظاهر ان علاقتي به علاقة عمل فقط و لكن حين يري ان ينيكني و يطلبني يجدني على الفور جنبه ادلع ذلك الزب الجميل . و كلما ينيكني المدير يكون ممحون جدا اما متخاصم مع زوجته او انها غائبة فهو نياك جدا و رغم انه يملك العديد من الفتيات الا انه يحبني و لما ينيكني زبه يقطع كسي احلى تقطيع و بكل حرارة