تقاليد الزواج تختلف من بلد عربي ﻵخر و من عائلة ﻵخرى في نفس القطر و انا بحكم كوني سعودي الجنسية سأحكي عن تجربتي. عندما أتممت الخامسة و العشرين كان الأوان قد آن أتزوج و تزوجت زواجاً تقليداً من فتاة لأسرة ثرية تناسب و ضعي الاجتماعي و الثقافي. و على الرغم من أنه زوج صالونات إلا أني رأيت العروس و جالستها أكثر من مرة وكانت مرة مليحة ومثقفة إلا أن عيباً بها كبير لم التفت إليه إلا وهو حب الظهور و المباهاة بالسيارة و المسكن الفخيم و الثروة وحتى الخادمة. عندما اعترضت على آخر شط من شروط العروس تدللت علي وقالت:” رياض, ما فيني اسوي شغل البيت كله لحالي حبيبي.. أبغي خادمة وتكون جميلة ..” . الحقيقة أنني استغربت طلبها! فأنا أفهم أنها تبغي خادمة لعلها تريحها قليلاً من هم البيت و مقتضياته غلا أنني لم أفهم لما ذا تريدها جميلة فسألتها:” يا عمري.. انا بزوجك أنت… انت اجمل حليلة بالكون.. وليش تكون الخادمة جميلة!” فابتسمت و اتسعت عيناها الحوراء:” جميلة لتشوفها صاحباتي لو زارونا بالبيت..”. أحببت العروس و لما لم أجد بد من الخادمة فقد جلبت خادمة فلبينية جميلة قد تكون أجمل من زوجتي نفسها! لم أكن أعلم أن زوجتي ستهملني جنسياً و ان تلك الخادمة الفلبينية هي من ستعوضني و تمتع زبي المحروم كثيراً.
كان غرض زوجتي من الخادمة الفلبينية ان تكون جميلة من اجل التباهي بها ام صديقاتها حال زيارتنا بمنزل الزوجية لأكتشف أن زوجتي بعد الزواج بأسابيع لا تهتم إلا بالخروجات و الفسح هنا و هناك لا يهمها التلذذ بالمعاشرة الجنسية بقدر ما يهمها المظاهر و التأنق أما الآخرين. صبرت عليها كثيراً لعلها ترجع و تنظر لي إلا أنني كنت فقط سعيد أمام الناس تعيس على الفراش ؛ فكنت فقط أضاجعها تأديةً للواجب وهي كذلك كانت تتبرم من العلاقة فكنت احسها باردة رغم جمالها. أهملتني زوجتي جنسياً فبدأت عيناي تراقب الخادمة الفلبينية كلما انفردت بنفسي في البيت خاصة وهي التي كانت تقوم بكل عمل البيت وكأنها ربته! كانت الخادمة الفلبينية جميلة ولا زالت جميلة ملفوفة العود بيضاء البشرة مليحة الملامح عظيمة العجز و الفخذين ذات قوام معتدل. كانا ردفاها يهتزان كلما خطت في البيت فكان زبي ينتصب من ذلك و أنا أحاول أن أخفيه كي لا ألفت انتباه الخادمة الفلبينية وأقع في ورطة معها وإن كنت أحس بأنها تفهم رغبتي فيها رغم أنها كانت تخشى من زوجتي.
عظمت رغبتي في الخادمة الفلبينية الجميلة و اشتهاها زبي كثيراً فكنت أنظر الفرصة حتى واتتني. كان عرس إحدى صاحبات زوجتي و كان من المفترض أن اذهب معها فتعللت بالصداع واعتذرت فذهبت لحالها. جلست في البيت أشاهد التلفاز وأحضرت لي الخادمة الفلبينية مشروب الكاكاو الذي أحبه و بعض من السوداني و البندق. لم تكد تضع الأطباق حتى هفت نفسي إليها فانبسطت يدي إلى زراعها أدعوها لمشاركتي المكسرات و التلفاز نشاهده سوياً. لمحت زبي منتصباً فرفت على شفتيها ابتسامة ذات مغزى. كان كل منا يختلس نظرات الشهوة للآخر. مددت كفي نحو فخذها أتلمسه فلم تبتعد و لم تمانع. سخن جسمي ةاكثر و علوت بيدي أتحسس بطنها و نهديها وهي آخذة في الابتسام ولا تحول عينيها عن التلفاز. أمسكت بيدها و سحبتها لتحط فوق زبي لتحملق عيناها و قدراعها جسامته و كبر حجمه! رحت أحتضنها وهي تفرك لي زبي فأطبقت بشفتي فوق شفتيها لتمصصهما مع لساني لألقي بكفي ووضعتهما فوق بزازها وسط صدرها وبدأت أداعب حلمتيها الورديتين وأمصهما تارة وألحسهما بلساني تارة أخرى ونحن الاثنان نتأوه من شدة اللذة. في لا وقت كنت اعتليها ورفعت ساقيها الممتلئين لأبدأ في مداعبة كسها بزبي قليلاً وأولجته فيها بقوة مرة واحدة وصرخت عالياً ثم نظرت إلي لترى إن كان هناك بقية لم تدخل فلم تصدق أنه بكامله. لم تكن الخادمة الفلبينية عذراء وهي قد قالت لي ذلك. أولجته بها وبدأت أرهز سريعاً وراحت الخادمة الفلبينية الجميلة تمتع زبي كثيراً وهي تظهر علامات الغنج والدلال وتساعدني فيما أنا فيه وكلما قاربت الإنزال فأخرجته ثم عاودت الإيلاج ثم أنزلت منييّ وفيرا غزيرا فى كسها كنت أود ان أجرب مؤخرتها الهزازة فطلبت منها أن تنبطح على بطنها رافعة ة مؤخرتها للأعلى. كان لابد من تهيئة فشرعت الحس خرق طيزها النظيفة جداً البيضاء و الحس هاتين الفلقتين الجميلتين وأعضهما عضاً خفيفاً وهي تلقى لذلك متعة كبيرة واكثر من لعابي على فتحة الشرج وعلى زبي وبدأت أدلك مؤخرتها قليلاً قليلاً حتى استرخت وبدأت أدخل زبي رويداً رويداً لضيقه حتى أولجت رأسه. كانت تأنّ و تأن و أنا أواصل دفعه حتى أولجته كاملاً وبدأت أرهز بكل قوة وهي تقول أكثر أقوى وبدأت أطلعه من مؤخرتها وأدخله في طيزها وهكذا وهي تلقى لذلك متعة كبيرة حتى دفقته لنسترح قليلاً ثم أواصل مضاجعتها وهي تمتع زبي مصاً و لحساً حتى شبعت. مع مر الأيام أحست زوجتي, التي تهملني زوجياً, بتغير معاملتي مع الخادمة الفلبينية فأصرت على إرجاعها إلى بلدها وإحضار غيرها.