مرحبا بكل زوار موقع واحد و هذه قصتي الحقيقية حيث ان زوجي بارد جنسيا و اكتشفت ذلك بمجرد مرور ستة اشهر على زواجنا حيث صار لا يمتعني في الفراش و لا يجامعني الا مرة او مرتين في الشهر و الحقيقة اني احب السكس و من حقي ان امتع كسي لذلك وجدت نفسي اخون زوجي مكرهة مع جارنا النياك . في بداية الزواج كان زوجي ساخنا جدا و لم يكن ينام قبل ان ينيكني 3 مرات حيث كان يهيج حين البس فستان النوم و اتعرى امامه لكن مشكلته الكبرى هي انه بمجرد ان يدخل زبه في كسي حتى يقذف و يتركني احترق من الشهوة و كثيرا ما كنت اكمل بادخال اصابعي في كسي حتى ارتعش مع العلم ان زب زوجي كان حجمه عادي و لم اكتشف ان زوجي بارد جنسيا الا بعد حوالي 3 اشهر حيث صار لا يجامعني الا مرة او مرتين في الاسبوع مع تواصل عادة القذف السريع الى درجة انه احيانا يقذف لما يرضع بزازي او بمجرد احتكاك بسيط . صبرت في البداية و حاولت تهييج زوجي باثارته بجسمي الانثوي الفاتن و كلما ياتي الى الفراش احاول اللعب بزبه كي اجعله يسخن لكن احيانا زبه لا يقوم و يبقى مرتخي بين يداي و هذا ما جعلني اكره الحياة الجنسية مع زوجي و مع ذلك لم افكر في خيانته الى ان تعرفت على جاري
كان جاري رجلا متزوجا و انيقا جدا و هو في سن زوجي تقريبا و اول مرة رايته في سلالم العمارة اين تقاطعت نظراتنا و احسست انه ينظر الي بنظرة سكسية و مع مرور الوقت صرنا نتبادل التحية و الابتسامات . في احد الايام مررت من امامه فمرر الي ورقة صغيرة مكتوب عليها رقم هاتفه و ترددت صراحة في الاتصال به و بقيت حوالي عشرة ايام حتى فعلت ذلك و كان قد مر على زواجي 6 اشهر و لم اذق الزب حوالي 15 يوما و تاكدت ان زوجي بارد و قد صرت احترق من الشوق و اللهفة الى الجنس و الجماع مع زوجي و اخيرا قررت الاتصال بجاري من باب التسلية و المغامرة فقط . كان لبقا في الحديث و صوته في الهاتف جميل جدا مما شجعني على التعمق اكثر في علاقتنا و صرنا نتواصل كلما ذهب زوجي الى العمل الى ان عرض علي ذات يوم الذهاب عنده في البيت كي اتغذى معه و اخبرني انه وحيدا في ذلك اليوم حيث زوجته كانت في بيت اهلها . تفاجات من العرض و ترددت لكن احسست براحة كبيرة مع جاري و انجذاب غير طبيعي و قررت ان ازوره في بيته في الطابق الخامس علما ان بيتنا في الطابق الثالث و بيد مرتعدة رحت ادق جرس البيت و كما كان منتظرا فتح جاري الباب و استقبلني بابتسامة عريضة و بترحيب قوي ثم دخلنا و بقينا نحكي و اخبرني انه قد ارتاح لي و عبر لي عن اعجابه و يومها لم يحدث اي شيئ و عدت الى البيت و كان شيئا لم يحدث . لكن مع مرور الايام صرت انجذب اليه اكثر و كلما ارى زوجي بارد و ينام و طيزه تقابلني عوض زبه اشعر برغبة في الانتقام منه و النيك مع جاري و هو ما حصل بعد ان فقدت صبري
اتصلت بجاري بالهاتف و اخبرته اني بحاجة الى رؤيته و كان حينها زوجي في العمل و هذه المرة كان جاري رفقة زوجته في البيت و حين اعتذر عن استقبالي عرضت عليه ان ينزل بطريقة خفية الى بيتي و انه سيجد الباب مفتوحا و طلبت منه ان يدخل و يغلق الباب خلفه . و استقبلته عارية تماما و قد حلقت كسي و عطرت جسمي و طيزي و كل منطقة قابلة للمص و اللحس و لاحظت ان جاري انبهر بجمالي و حلاوة جسدي و فاجاني حين ضمني بقوة و نزل على جسمي بقبلات ساخنة و هو يلحس و يمص بزازي و حلماتي و احسست لاول مرة في حياتي بلذة الجنس الحقيقية التي افتقدهامع زوجي و بينما كان يقبلني و يرضع كنت انا افك ازرار قميصه و افتح سحاب بنطلونه حتى عريته تماما . اكتشفت زبه الجميل الذي كان اكبر بقليل من زب زوجي و جسمه المشعر جدا و اول شيئ قمت به هو رضع زبه و كان الزب منتصب بقوة عكس ما حضته مع زوجي اين كان زوجي بارد جنسيا و احسيانا ارضع زبه و هو مرتخي في فمي . ثم تمددت على الارض وفتحت رجلاي و تركته ينيكني و احسست بحرارة كبيرة و انا اعيش الجنس الحقيقي
و رغم ان جاري ناكني بسرعة و قذف على بطني الا انه لم يرتاح و اصر على النيك مرة اخرى حيث بقي زبه ممددا و بصلابة كبيرة جدا و رحت ارضعه و انظف المني منه و شعرت به يتاوه و هو مستمتع جدا و يمسكني من راسي و انا ارضع الزب و الحس الخصيتين . ثم اخذته الى الغرفة و نحن على السرير عراة و لاول مرة اخون زوجي في غرفة النوم لان زوجي بارد جنسيا و و لا يمتع و طرحني على ظهري و راح يلحس كسي بكل قوة و انا ارتعش في كل مرة من الشهوة و الحرمان الجنسي و الكبت الذي عشته مع زوجي و الاحظ الفرق في طريقة النيك و حتى في عز ايام زواجي و بداياته لم يكن زوجي يمتعني بتلك الطريقة . كان جاري يلحس الكس و يركز على البظر مما هيجني و كنت امسك راسه و اداعب خصلاته الناعمة و هو يلحس الكس ثم قام و قد صار زبه مثل المدفع و وضعه بين شفرتي كسي ثم اسقطع الى الاعماق بطريقة محترفة جدا و ركب فوقي و ظل ينيك و يقبلني و انا ارتعش من اللذة
و قد كان ينيكني و انا اصدر اهات ساخنة جدا و مثيرة و اشعر برغبة في عضه من الرقبة و كنت احك ظهره باظافري من الشهوة التي اجتاحتني و كم استمتعت معه في النيكة الثانية حيث ظل راكبا فوقي لمدة ربع ساعة كانت تعادل او تفوق كل المدة التي بقي فيها زب زوجي في كسي خلال حياتنا الزوجية و لم يقذف الا حينما جعلني ارتعش عدة مرات و احس اني في غيبوبة من النشوة و اللذة الجنسية بعد ان سحب زبه الاحمر الكبير من كسي و وجهه ناحية صدري و بدات ارى المني يسيل على حلماتي و يقطر على بطني و فخذي و انا جد سعيدة بالوصول الى الرعشة لاول مرة في حياتي و الى الان صرت اخون زوجي دون علمه و حتى هو لم يبالي بالامر لان زوجي بارد جنسيا و لم اعد اطلب منه النيك و احيانا ياتي وحده ينيكني نيكة خفيفة و يقذف ثم يقابلني طيزه و ينام بينما جاري التقيه كلما التهب كسي و يكون زوجي في العمل