أخيراً وصلنا إلى نهاية الأسبوع. أنا وزوجتي قررنا الخروج مع بعض أصدقائنا. عندما وصلنا إلى هناك كنا أول الواصلين. جلسنا على كراسينا وطلبنا شيء نشربه. والجميع بدأ يتوافد وأمضينا وقت ممتع سوياً حتى قررنا العودة أخيراً إلى منزلنا. عندما وصلنا إلى المنزل. زوجتي غيرت ملابسها من أجل النوم وزحفت تحت البطانية. وأنا دخلت إلى الغرفة وأضاءت المصابيح وقفزت على سرير الزوجية معها. كانت على وشك الذهاب في النوم عندما بدأت أدعك كسها. آهههههه كانت إحساس رائع. بدأت زوجتي تتأوه وتحك جمسها علي. وأصبحت سخنة جداً. أدخل يدي في بنطلون البيجاما إلى داخل كيلوتها. “أممممممم كسك مبلول أوي.” بدأت أدعك زنبورها جامد. ومن ثم أدخلت أصبعين في داخل كسها المبلول. دفعت جسمها ناحية يدي تريد المزيد. مزقنا ملابس بعضنا وأنا نزلت ما بين ساقيها. ولساني وجد كسها المحلوق وبدأت الحس وأمص شفرات كسها. كان طعم كسها لذيذ جداً. وهي ظلت ترتعش من تحت وتتأوه بصوت عالي فعلاً وهذا جعلني هيجان أكثر وأكثر. كنت أقرض زنبورها وأمص شفرات كسها. وكان هذا أكثر مما يمكنها احتماله. صرخت بصوت عالي وجاءت شهوتها بقوة. لحست كل نقطة ماء نزلت من كسها وبعد ذلك صعدت لأعلى لكي أقبلها وأشارك ماء شهوتها معها. كان مذاقه حلو جداُ، حلو أوي. بعد ذلك جلست هي ودفعت رأسها لأسفل على قضيبي المنتصب مثل عمود الحديد. لحست رأس زبي بلسانها وعملت دوائر حوله. بدأت أتأوه بصوت عالي. وهي أخذته حتى المنتصف في فمها وبعد ذلك صعدت لفوق مرة أخرى. ثم أخذته كله في فمها حتى أمكنها أن تشعر برأس زبي يلامس حلقها. أحببت هذا جداً لدرجة أنني أمسكت رأسها من الخلف وابقيتها على هذا الوضع. وبدأت أدفع زبي في فمها وأخرجها كأنني أنيكها في فمها.
زوجتي تحب أن تبتلع زبي في حلقها. وهذا يسعدني جداً. واصلت نيكها في فمها: “آهههه يا حبيتي. أيوه كده مصي اللبن من زبي.” أصبح نيكي لها أسرع وأسرع وأنا أدفع قضيبي في فمها وأثبتها هناك بينما لبني الساخن يملأ حلقها. أخرجت زبي قليلاً بعد أن أصبح لبني في فمها حتى يمكنها أن تتذوق طعمه. وعندما أخرجت زبي أكثر من فمها أخر قطرة من لبني الساخن نزلت على ذقنها. رفعته بأصبعها على لسانها ولحسته. لم تكن تريد أن تضيع أي قطرة منه. أستلقيت على ظهري وأنا أشعر بالرضاء. ” بعبصي نفسك بقي يا حبيبتي. أنا عايز أتفرج عليكي وأنتي بتجبيهم بنفسك.” جلست على طرف سرير الزوجية ووجها لي. وفشخت رجليها حتى يمكنني أن أرى كسها بوضوح. ونزلت بيدها لأسفل وبدأت تدعك زنبورها. “عاجبك كده يا قلبي؟” اومأت لها بالموافقة. “أممممم آه يا حبي. دلوقتي بقى حطي صباعين في كسك. وطلع صوابعك ودخليها وبعدين حطي تلات صوابع ونيكي كسك جامد.” دخلت أصبعين في كسها المبلول. “حبيبي كسي بينزل تاني. أنت خلتني هجت أوي.” وبدأت تدخل وتطلع صوابعها من كسها. “أممممم. آهههه حلو أوي.” وبعد ذلك أضافت أصبع أخر. أصبح هناك ثلاثة أصبع يغزون كسها. وبدأت تبعبص نفسها بقوة وبسرعة فعلاً. “أهههههه أممممم مش قادرة خلاص هاجيبهم.” وواصلت بعبصة نفسها حتى ارتعش جسمها كله بعنف من اللذة.
“حبيبتي إنتي جامدة أوي. شوفي عملت إيه في زبي.” ونظرت إلى زبي وكان منتصب على الأخر. “آه جامد أوي. بس هيبقى أجمد لما يدخل ويطلع من كسي دلوقتي.” ابتسمت لها ابتسامة سكسي. “نامي يا حبي، وأنتي هاتخدي زبي حالاً.” استلقت على ظهرها وأنا أتحركت لأعلى وهي رفعت ساقيها لأعلى حتى أصبح كاحليها مستندين على كتفي. أثرت كسها بزبي وظظلت المس شفرات كسها برأس زبي. ومن ثم مرة واحدة دفعت قضيبي كله في كسها. “آآآهههه ده حلو أوي. أويه نيك كسي بقى.” بدأت أدفع زبي بقوة وبسرعة وهي ظلت تتأوه بصوت عالي جداً حتى أقتربت من شهوتها. “أخرسي.” حاولت أن تمنع آهاتها من الخروج لكنها لم تستطع. كانت النيكة حلوة أوي. وبدأت آهاتها تهرب من شفايفها مرة أخرى. هذه المرة قلت لها تخرس ووضعت يدي على فمها. هذا أثرها جداً. لم أكن أتحكم فيها في الجنس من قبل وهي أحبت ذلك. دفعت يدي من على فمها على الفور عندما بدأت تقذف شهوتها. أطلقت صرخة قوية. “زبك حلو أوي في كسي.” وبدأ ماء شهوتها يسيل على فخاذها. وأنا جمعته بأصابعي وقدمته لها لكي تمص ماء شهوتها. لحست أصابعي بينما أنا واصلت نيك كسها حتى أنفجر زبي وأطلقت كل لبني في كسها. أخرجت زبي من كسها وقدمته لها لكي تمصه. “آههه حلو أوي يا حبيبي. أنت عملت لي حاجات النهاردة ما كنتش أتخيل إني هأحس بيها. أنا بحبك.” وقامت لتقبلني على شفتي. نظرت إليها وقبلتها وقلت لها: “وشم هتكون أخر مرة يا حبي.” وذهبنا في النوم على سرير الزوجية والابتسامات على وجوهنا. أخبرتني زوجتي أنها لن تنسى هذه الليلة.