كان اسمها شادية لم تتعدى الرابعة والأربعين أرملة كما علمت لاحقاً لها ويبدو أنها تزوجت صغير لأن لها ابن في الجامعة في محافظة أخرى و لها ابنة في الثانوية. قصتى سكس عرب معى شادية تلك تدور بعد ثلاثة أشهر من صدمى لها بسياراتى وهى تعبر الطريق و ابنتها في يدها خارجة من امتحانات نصف العام. صدمتها لأنى في ذالك اليوم لم أكن متزناً وكنت محتسياً الكثير من خمرى لعلنى أنسى زواجى التعيس الحديث الذى لم يكمل ثلاث سنوات، والذى لا داعى لذكر دواعيه، ولكن محصلته انى كنت تعيس مع زوجتى وكنت أقود سيارتى في نصف وعييّ ذلك اليوم. المهم انى صدمتها وتمكنت من الضغط على الفرامل بعد أن كدمتها و سقطت أرضاً إلا أن ابنتها لم يحصل لها شيئ. تجمهر الناس فصرفتهم وحملتها إلى اقرب مستشفى وقال الطبيب أن بها كسر في عظام فخذها الشمال و تطلب ذلك تجبيس و رعاية و مصاريف فقمت أنا بالواجب و أكثر وعلمت حكايتها و أنها أرملة ، توفى زوجها كذلك في حادث سيارة إذ كان يعمل سائق نقل كبير في شركة. شادية تلك امرأة جميلة جذابة الحديث مرحة لها جسم كجسم ابنة العشرين نضارة و نعومة حتى وجهها الخمرى كان مشدوداً و ذو ملامح معبرة مثيرة سكسى. قمت بواجبى نحوها الى أن عادت البيت و كنت أطمأن عليها ز صارت بيننا علاقة وطيدة أدت إلى سكس عرب بيننا.
كان شعورى ناحيتها في البداية تعاطفاً، ثم شعور صداقة لدرجة ان تنادينى باسمى وأناديها باسمها، ثم شعور جنسى بحت. ذات مرة كنت في طريقى الى صاحبى وقريب من بيتها وحدثتنى نفسى أن امر بها وبالفعل دخلت و جلست و طالت جلستنا و سألت عن بنتها فقالت أنها في الدرس و لن تعود قبل الخامسة مساءاً. الحق أن ملابسها أثارتنى إذ كانت ترتدى عباءة نصف كم فوق كيعانها و مفتوحة الصدر و خفيفة لدرجة أن شفت عن صدرها و التصقت فوق جنبيها و أبرزت منعطفات جسدها الذى أثارنى. ولكنى طردت تلك الفكرة من دماغى. تطرق كلامى إلى صورة رجل معلقة في حائط في الصالون فبكت و وضعت و جهها بين كفيها وقالت : ” المرحوم……”… لم تكف و أحسست أنى أنا السبب فرحت أطيب خاطرها و أمسكت بأيديها وهى تبكى . لثمت رأسها وهى تبكى ثم نزلت لا شعورياً فوق وجهها و ؟أنا بجانبها فنظرت في عينيّا و وضعت و جهها أرضاً.. تملكتنى الشهوة وتحولت عاطفة الرحمة الى عاطفة سكس عربى تجاهها. لثمت فمها مرة، الثانية، الثالثة… ” لأ…صابر..لأ…مينفعش كدا….” وهى تقوم بلطف و تتمنع…. طبقت بيدى بزازها و فمى ملتصق بفمها و شددت عليهما فأسلمت قيادها لى ولم تطلق غير آهات و أنين لذة وليس ألم. قعدت على ركبتيّ تحتها و عريت فخذيّها ور حت أقبلهما صاعدأ إلى أعلى كلوتها و هي تتحس شعرى و رأسها الى الوراء مغمضة العينين. أخذت بباطن أصابع كفى اليمين أحسس في سكس عرب صريح فوق فتحة كسها هابطاً صاعداً لتضم هي فذيها على يدىّ و تعلو آهاتها و تتنهد كما لو بصعوبة. لهثت ثم لهثت و بلل كسها أصابعى. كان ذبى قد انتصب و كاد ييخرج بذاته مخترقاً بنطالى. على مهل سحبت عباءتها الى أعلى نصفها و سلتها دفعة واحدة منها فبقيت بساخن بدنها أمامى مجردة إلا من الستيان والكلوت.
كانت تنطلق منها لاءات كثيرة دون أن تبدى أي مقاومة وفى الحقيقة هي لاءات اللذة. لحست بزازها من فوق الستيانة ثم فككتها عنها و أنا أمنى نفسى بأحلى سكس عرب و رحت أنقض عليها كما الجائع النهم. قبلتها قبلات عنيفة و نزلت من فيها إلى بزازها أمص و أرضع فيهما بشبق ونهم شديدين ورحت أدعب بطنها السمينة المشدودة ونزلت إلى كسها. أثارتها دون أن أخلعه و لحست بظرها و قد شف عنه الكلوت البمبى و فجأة تأتى يديها فوق رأسى تكبس وجهى في عانتها. عرفت أنها غاب نصف عقلها من اللذة فرحت رويدً رويداً أنزل بكلوتها لتعيننى هي برفع إليتها فأنزله و ألقيه لتكشف لى عن فرج غليظ الشفرين مسود قليلاً عن باقى أعضاءها البيضاء ولكن وردى من داخله. لم أتعود لحس الكس من قبل، فأخرجت ذبى الذى رأيت مزيه و قفت به عند فتحتها أدفعه. “آآآآخ….أأأح…..آآآه….أووف…نار…ولعة..” هذا ما عبرت به عن نارها المشتعلة و خصوصاً وهى أرملة في قمة شهوتها. تقدمت بين ساقيها ورحت بكلتا يدىّ أرفعهما ورحت أدخله. شهقت. و أطلقت أنا آهة من اللذة أيضاً، اللذة بحرارة لحمها من الداخل الذى يحتضن رأس ذبى..دفعته بتمامه فغاص في رحمها وأسكنته فيهاو فمى يرضع حار بزازها. ببطء شرعت أدخل و اخرج نصف ذبى وهةى تتاوه و توحوح و أحسست أنى اقتربت من القذف و خصوصاً انى سريع القذف، فأخرجته و أمسكت لحظات….ترجتنى أن أكمل ، وبالفعل أخذت أنيكها طيلة خمس دقائق و يدى تدلك بظرها أيضاً حتى ارتعشت و انتفضت وهى كذلك و أخرجت ذبى فصرخت” : لأ..لأ….دخله….” قلت : ” مش قادر…هجيبهم…..” فقالت: ” مش مشكلة..عاملة حسابى….” ، وبالفعل أدخلته و لم أحتمل و أطلقت حممى و قذفت مائى داخلها في أحر سكس عرب لم أخبره مع زوجتى التى أحببتها.