روى لى صاحبى ياسر الذى يعمل مدرس خصوصى لمادة الفرنساوى عن أحر سكس عرب ساخن بينه وبين أمل التى كان يتردد عليها ويصعد الى شقتها كل أسبوع مرة للتدريس لأبنتها الصغيرة فى قلب مدينة القاهرة. ولكن لم تكن أمل وشقتها كباقى الشقق فى علاقتها مع ياسر المدرس الخصوصى ، بل كانت علاقة خاصة تطورت مع الوقت وها هى القصة كما يرويها ياسر بلسانه، قال: كثيراً ما كنت أصعد الى الشقق للتدريس للأطفال وكثيراً ما كنت ألتقىأمهات جميلات و متوسطات الجمال وعاديات، لابسات حجاب أو متبرجات ، أو يرتدين الروب وقميص النوم أو الاستريتش الضيق الذى كان يفصل أجسامهن. ولكن بحكم عملى ، كنت أتجنب النظر منعاً للإستثارة ، خاصة وإنى قاربت الثلاثين ولم أتزوج أو أقيم علاقى جنسية مع أى سيدة. أما أمل هذه، فأعرفها منذ عملت فى مجالى هذا وهى أمرأة علمت من زيارتى تدرسي لبنتها الصغيرة العداد انها خريجة بكالريوس خدمة اجتماعية متزوجة من مهندس يعمل فى السعودية ويأتى لها اسبوع كل أبعة أشهر كما نص عقد العمل ليريحها من عبء الشهوة ويريح نفسه وأحياناً كان يقضى سنة كاملة دون أن تراه ويراها. كنت ألاعب بنتها الصغيرة وكانت قد تعرفت على وكانت تفضفض قليلا معى فعرفت أن معظم وقتها تقضيه مع امها لتترك معظم طيلة الاسبوع فيما عدا أيام الدروس الخصوصية . كل ذلك علمته من الكلام السريع معها أثناء شربى القهوة و الشاى الذى كنت اطلبه منه أثناء تدريسى لبنتها.
وأمل هذه امرأة لا تتجاوز الثلاثين على أكثر تقدير ، جميلة ، بيضاء البشرة جسمها لولبى ناعم تظهر كسراته من تحت عباءتها السوداء وشعرها يبدوم من تحت حجابها أسوداً، شديد السواد ونلاعم بحيث يعكس ملامح وجهها السكسى. لم تدر فى نفسى أى خواطر جنسية تجاهها إلا حينما فى مرة من مرات ذهابى الى شقتها، رننت جرس بابها ففتحت لى الباب ، وتركتنى دون أن تدرى على مدخل لتجيب التليفون الارضى فإذا بها امها تسأل عليها وإذا بها أسمعها تشكى حالها لأمها قائلة، : ينفع كدا ياماما على ميجييش يبص على فى اجازة الترم، وأهو فات الصيف والخريف واحنا فى الشتا…ايه؟…استحمل ايه..وعشانى أيه بس ياماما…بصراحة انا تعبت..أنا تعبانة…متجوزة بقالى تلات سنين محتاجة لراجل جمبى..انت فاهمة ياماما..لأ.. مش هينفع أجى اليومين دول ورايا شويت حاجات… مع السلامة… خرجت أمل من أوضة الجلوس الىّ وهى ترتدى ترينجاً جسم بزازها المتوسطة الحجم المرتفعة الاى اعلى وطيازها العريضة وفخذيها المبرومين المثيرين. خرجت لتبتسم وتعتذر أنها لم تدخلنى الى حيث أوضة الانتريه كالمعتاد، وكانت أبنتها قد تأخرت بسبب زحمة الطريق ، فقالت: معلش يا استاذ ياسر …. تليفون ماما نسانى …. . فجأة ، انقطع التيار الكهربائى عن اللمبة النايلون التى كانت كبيرة بحيث تضيئ بشكل كافى للمدرسين الذين يأتون خصصا لأبنتها التى تدرس فى ارقى مدارس اللغات، فطلبت منى وهى محرجة أن أصعد حتى أستبدلها بغيرهاوقالت، : لحظة هجيبلك الكرسى…أحسست ساعتها أن هذه المناسبة ستكون مقدمة سكس عرب ساخن أقضيه مع أمل ، وقد تعمدت إثارتها وفتنتها فى تلك المرة. صعدت على الكرسى وهى بجانبى فشاهدت بزازها الساخنة فطار عقلى فانزلقت قدمى ووسقطت أرضاً.
صرخت على الفور،: أوووو.. معلش ياستاذ هادى… اتعورت ؟.. قالت ذلك وقد مالت فوقى وانا على الارض فشممت عبير بزازها فقلت، : آه..أه.. رجلى …رجلى… دون انت تدرى أخذت تقول، : هو ايه اللى وجعك …فين.. بسرعة أحضرت كريم مساج وأخذت تدلك ساقى الشمال وبينما أنا كذلك إذ ترى أملذبى وهى ينتفض فيعلو بنطالى فتثار شهوتها… لا أدرى هل القدر خبأ لى ذلك أم ماذا..فأنا لم أتعمد أن أسقط مطلقا ولم اتعمد أن ينتصب ذبى .. أكملت أمل تدليك ساقى وعينها على ذبى تكاد تأكله، فتعمدت لمس بزها الشمال بكفى فتأوهت هى وقالت، : آآه..ايه ده.. قلت، : أنا أسف…آه..رجلى… قالت، : ممكن تانى لو سمحت.. بكلتا يدىّ بدأت أعصر بزازها وهى تسيح بين ذراعى وأخذت أقبل شفتيها وهى فى سكرة الشهوة وراح ذبى وهو بداخل بنطالى يحتك بفلقة ما بين طيازها وبركت هى فوقى بالكامل وأخذت تروح وتجئ بنصفها الاسفل وقد انتصب ذبى بالكامل وأخذت أداعب وألحس جسم بزازها وهما داخل قميص ترينجها الضيق وفى ذات الوقت تغوص يدى فى لحم طيازها الطرية الناعمة فى أحر سكس عرب ساخن فى حياتى وقد علت تأوهاتها وأحسست أنى قد اقتربت من قذفى مائى ، وقذفت بالفعل وأحست هى برعدة تسرى فى بدنها لتبرك فوقى وقد حطت ببزازها وبطنها فوق صدرى و بطنى وأخرجت انا ذبى و أنزلت بنطال ترينجها ودسسته بين شفرتى كسها دون أن أراه وأخذت هى تدور بطيازها فوقه حتى ارتعشت وقذفت مائها . لم تنقضى على أمل دقيقتين على وضعها ذلك حتى أفاقت من سكرة الجنس و قامت من فوقى، وهى تقول مستغربة باكية، : ايه اللى انت عملته ده؟.. قلت وأنا طريح الارض، : عملت ايه؟…صرخت، : انت ازاى تعمل معايا كدة!. برة لو سمحت يا استاذ ياسر..قالت ذلك وقد ولت لى ظهرها ، فنهضت انا وتحاملت على ساقى الشمال التى التوت تحتى وقلت لها معاتبا مثيراً لشهوتها وصادقاً فى ذات الوقت، : هخرج يا أمل … بس لازم تعرفى ان ده مش ذنبى …ولا ذنبك برده..ده ذنب جوزك اللى ساب الجمال ده سنة من غير ميسأل فيه… وذنب القدر اللى أسقطنى من فوق الكرسى وذنبك أنسانيتك لما ملت فوقى ودلكت رجلى …. قلت ذلك وقد ظهر عليها التأثر ورفعت كلتا راحتيها لتنفجر باكية جارية الى أوضة نومها حيث كبست رأسها فوق مخدة لأراه أنا ولأقرر أن أبتعد عنها مطلقاً.