وبعد أن قذفت مائى توقفت وسكت عنها وهى مغمضة عينيها لثوانى، لتفيق و هى تدمع وتقول، : ايه يا استاذ طارق اللى انت عملته ده…قلت لها وانا متأثر بدموعها، : معلش أنا آسف…غصباً عنى… قالت باكيةً، : معلش ايه… هو انا عشان جوزى غايب… وانا تعبانة، تستغلنى كدا. قلت شارحاً، : معلش بقا… هو حصل كده..انا شاب مش متجوز ..وانتى بصراحة.. قالت مستغربة ولا تزال اثر الدموع فى عينيها ،: بصراحة أيه؟ قول.. قلت، : بصراحة جميلة… قلتها وأدرت لها ظهرى، لألتفت فأجدها تبتسم وكأنها هى سعدت بكلمات الغزل التى لم تسمعها منذ فترة. قالت لى ، : استاذ طارق مش مشكلة … بس ياريت متحكيش اللى حصل بينا لحد.. قلت وأنا ابتسم، : لأ طبعاً… سرك فى بير يا ستى… قلت ذلك وأحسست أن هذه القبلة الحارة بداية سكس عربى حار بينى وبين جارتى أم على ، لأتركها وأنصرف تاركها ورائى ربمل لتفرغ شهوتها بمشاهدة أفلام السكس. مرت ثلاثة أيام وأنا أفكر فى أم على وأفكر فى رد فعلها وأفكر هل ما فعلته صحيح أم خطأ. ولم ألم نفسى كثيراً لأنّ تفكيرى كان قد توقف حينما احتضنتها فجأة ووجدت بين زراعي جسما بضا طريا ناعما يحتضنى وأشعر بحرارة أنفاسها. وبينما أنا أجلس فى بيتى أتصفخ بعض مواقع الويب فى الثالثة عصراً وكانت الامطار تتساقط خارج منزلى، إذا بجرس بيتى يرن وإذا بأم على تطلبنى وتقول لوالدتى انها فى حاجة الى لأصلح لها الكمبيوتر الذى تعطل.
خرجت لكى أقضى لها حاجتها وأنا أعلم أنه لم يستجب لأنه كان فى حاجة الى بعض التعريفات الخاصة. صعدت الى شقتها وانا أمنى نفسى بنيكة حارة مع أم على التى تفتقد لبن زوجها فلا تجده، والتى لم يكن فى شقتها كالعادة سوانا انا وهى. وفى الواقع، أنا كنت شاباً محروما اشتهى الجنس وهى كذلك متزوجة تشتهى زوجها فلا تجده وقد خلا لنا الجو فى سكس عربى ساخن. وكنت أحدث نفسى وانا أصعد وأدلف الى شقتها أنها تريددينى أن أنيكها وإلاّ، فلماذا انا بالذات وقد لثمتها وحضنتها وغاصت يدىّ فى بزازها المرة السابقة؟ صعدت وجلست على الجهاز وبدأت فى أصلاحه. وقلت لها أنه ليس فى حاجة الى ويندوز، بل الى تعريفات لم تنزل مع الويندوز نفسه. قلت لها ذلك وأنا ذبى محتقن بماءه من جسمها السكسى وقد ارتدت فستان أبيض شفاف بدت منه رقبتها البيضاء المستديرة الجميلة وبدت بزازها وحلماتها النافرة الهائجة من غير لمس لأنها لم تكن ترتدى سنتيان وكأنها مستعدة لكى أنيكها. هممت أن أنصرف الى أن أحضر لها اسطووانة التعريفات فإذا بها فجأة تمسك بيدى، وتقول، : لأ..استنى شوية… وفجأة وكأنها أحست بخطأها ، تترك يدى وتنزل بعينيها الى الارض. اقتربت أنا منها ووضعت سيف كف يدى اليمنى تحت ذقنها الصغير ورفعت وجهها إلى ونظرت فى عينيها وهى كذلك ورأيت الشهوة الى النياكة تقفز منهما وخصوصا وقد اشتممت منها رائحة أهاجتنى وملئت ذبى بماء شهوتى. اقتربت بشفتيّ من شفتيها وغاصت الشفاة فى بعضها البعض ونزلت من شفتيها الورديتين الى جسم بزازها الحسهما من فوق فستانها الشفاف وهى تفرك جسدى.
فجأة، ابتعدت عنى ونظرت فى عينى تقول وقد بدأ ضميرها يوخزها، : هو انا اللى بعمله كدا صح..قلت لها وقد نجحت فى إغوائها ، : حبيبتى، وهو صح ان جوزك يسيبك لوحدك وهو عايش حياته بره… انت بتتألمى وهو مش حاسس بيك…سيبينى أسعدك.. ابتسمت أم على وتعلقت بعنقى ونظرت فى عينيا، وهى تقول: انت استاذ بجد يا طارق… غبنا بعد ذلك فى عناق حار فى سكس عربى ساخن ، فاستلقت هى فوق سريرها وأخذت أقبل رقبتها وأمصمصها حتى بدأت أم على تشعر بالمحنة وتعنج ويزداد معدل تنفسها سرعة. وضعت يدى على فخذيها من تحت الفستان القصير ورحت أفركهما مقترباً من كسها من فوق البنطال الخفيف الاستريتش، وأمص فى ذات الوقت شحمة أذنها لدرجة أنها لم تتحمل وبدأت تطلق آهات متقطعة وتضع يديها فوق خصرى وتجذبنى إليها وأنا كذلك أضع كلتا يديّا حول خصرها وألحس لها رقبتها وشفتيها وتزداد شهوتى وشهوتها وأحسست ىأن كسها يفرز ماءاً ملينا وهى استعدادا لنياكتها بذبى يخترق كسها. قلت لها، : حبيبتى، لحظة أخلع هدومى.. وبالفعل خلعت هدومى وخلعت عنها ملابسها فصرنا عرايا تماما، ورأيت جسماً على أشد ما يكون الإثارة والفتنة. رأيت بزازها البضة المكورة الممتلئة يحيط بهما هالتين بنيتين وحلمات صغيرة قد ارتفعت وبرزت من نار الشهوة وأرداف بيضاء أحمرت من تدليكى لها فوق البنطال وبطن سمينة قليلاً وهى التى قد زادتها جمالاً و بين فذيها البضين يجثم ذلك الكس الوردى اللون بشفريه الغليظين الذى فى أعلاه يستقر لبظر الذى نفر واشرأب من الهيجان الجنسى فهو فى انتظار أناملى تداعبه. يتبع