بعد ان اضناها التعب من جزيل سكس عربي الذي انهمر عليها من زوجها جواد قامت نارمين ومن شدة خوفها من عشق زوجها لممارسة اشد سكس عربي وطالبته بان يذهب للعمل لان الجلوس في المنزل ليس من خصائص الرجال وخصوصا الفحول فقام واستحم ومن ثم خرج متوجها الى مدينة طرابلس للقاء صديقه العزيز وهو الذي وقف الى جواره في السراء والضراء وقد اراد ان يشرح له بعض الامور خصوصا وانه ليس اخلاقيا ان يخفي عنه بعض الاشياء ولولاه لما تزوج
سار جواد بالسيارة لنحو الساعة حتى وصل الى مدينة طرابلس فوجد صديقه واول ما فعله هو ان قام بشكره واعتذر منه عن اليوم السابق ورجاه جواد بأن يبقي الامر وما حدث في المدافن سرا وطلب منه ان يحاول رسم خطة لاخراس هؤلاء الجبناء الذين هربوا حتى لا تتحول حكايته في المدافن الى قصة في البلاد فطمأنه صديقه وقال له بأنه قد فعل ذلك وقد اخبرهم بأن ما حدث في المدافن ما هو الا محاولة لسرقة قبور الاثرياء ولممارسة سكس عربي في الخفاء وايضا بان المنقبات اللواتي راونهم وخافوا منهن ما هن الا اشخاص تخفوا حتى لا يعرف بأمرهم احد ولكن بالرغم من كل ذلك لم يكن صديق جواد ليقتنع فالامر كبير كبير جدا فاخذ يطرح الاسالة التي ورغم انه اختصرها فعديدها تعدى عشرات الاسئلة وكان مقتنعا بان ما رآه ليس سوى بعض من الجن والعفاريت والارواح فقد ارتعب وتذكر حين مارس سكس عربي حار الوحائي الذي مارسه وخصوصا اقوى سكس عربي بالايدي على مفاتن المراة التي خيل اليه حينها بانها اجمل ما شاهد من نساء بمفاتن ضاربة ولكنه وقبل ان يذهب بعيدا كان قد شاهدها على حقيقتها وهي عجوز شمطاء فاخذ يستعوذ وعلى تلك الذكريات اخذ صديق الفحل جواد يستعوذ فقال له جواد بسرعة ما بك يا ضديقي, وعندما وجد بانه سارحا في مكان اخر فصفعه وكانت الاثارة والمحنة قد تملكت بالصديق وجواد ومن اصله ممحونا وبما ان جواد ممتن لصديقه وهو يشر بانه مديونا له فقال له هيا لنذهب الى حانة السعادة وهي حانة معروفة من قبل الشباب في تلك الانحاء بما تقدمه من خدمات وكانت تلك الحانة اقرب ما يكون الى بيت الدعارة بما تقدمه من نساء ومسهلات جنسية مثل التدليك المشرقي العربي والاسيوي والتايلندي والهندي وكانت الحانة زاخرة باجمل النسوة الضاربات بالمفاتن الساخنة وما ان وصل جواد وصديقه حتى استقبلتهم البهية وهي العاهر الرئيسة هناك وكان جواد على صلة جيدة بها وهي مغمسة بالاثارة فاستقبلتهم بالاحضان التي توحي بلذة سكس عربي تايلاندي وقد اخذت تعاتب جواد لانهم قاطعها لمدة طويلة وبينما هي ترغي بالكلام فاتحه جواد الذي بدى على احر من الجمر للنيك فقالت له بسرعة بان لديها فتيات جديدات فضرب جواد بيده لا شعوريا على قضيبه واخذ يحكه وهو منتصب كالصخر وكذلك صديق جواد وبسرعة دخل الجميع الى الصالة فاستدعت اللبوة الفتيات وفجات صدم جواد وتاعثم ولم يدري ما يقول فقد كانت ابنة جارته وشقيقتها هما الفتاتين الجديدتين ولم يكن ليتعجب من هذا الامر لانهم عواهر اصيلات كوالدتهم الا ان مقابلتهم بهذا الشكل قد اثاراه فعقد العزم على نكحهم وبسرعة اختار من بينهم واحدة فيما اختار صديقه الاخرى ودخلا كل الى غرفة ليمارسا سكس عربي ساخن بالعسل من امضاء سافلتين من العيار الثقيل وكان جواد يعلم ما يكتنزنه من الخبرة الضاربة في مجال سكس عربي فقال لصاحبه يا صديقي الليلة ليلتك واليوم يومك فاسعد وتمتع وقال الامر نفسه لحاله وقد اخذته المحنة وحملته في عالمها.